روضة البدر
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

روضة البدر
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
روضة البدر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 

 


Rechercher بحث متقدم

سحابة الكلمات الدلالية

المواضيع الأخيرة
» فن باعواد الكبريت
تعريف الإعجاز العلمي: Emptyالثلاثاء ديسمبر 06, 2016 4:24 pm من طرف fola

» د. شريف الصفتى عالم الكيمياء المصرى النابغة
تعريف الإعجاز العلمي: Emptyالثلاثاء ديسمبر 06, 2016 4:05 pm من طرف هدى من الله

» قصة سيدنا عزير
تعريف الإعجاز العلمي: Emptyالإثنين نوفمبر 14, 2016 11:15 am من طرف سجدة

» ** قصة أبيار على **
تعريف الإعجاز العلمي: Emptyالإثنين نوفمبر 14, 2016 10:58 am من طرف بهيرة

» خلو المكان ومرارة الغياب !!!
تعريف الإعجاز العلمي: Emptyالإثنين نوفمبر 14, 2016 10:48 am من طرف هدى من الله

» يا حلاوة اللوبيا والارز بالشعرية
تعريف الإعجاز العلمي: Emptyالإثنين نوفمبر 14, 2016 10:08 am من طرف بسملة

» طريقة عمل القراقيش المقرمشة و الهشة
تعريف الإعجاز العلمي: Emptyالإثنين نوفمبر 14, 2016 10:07 am من طرف هدى من الله

» إعجاز بناء الكعبة
تعريف الإعجاز العلمي: Emptyالإثنين نوفمبر 14, 2016 9:43 am من طرف روز

» صفات اليهود فى القرآن الكريم
تعريف الإعجاز العلمي: Emptyالإثنين نوفمبر 14, 2016 9:42 am من طرف هدى من الله

نوفمبر 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
    123
45678910
11121314151617
18192021222324
252627282930 

اليومية اليومية

التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني



التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني




تعريف الإعجاز العلمي:

3 مشترك

اذهب الى الأسفل

تعريف الإعجاز العلمي: Empty تعريف الإعجاز العلمي:

مُساهمة من طرف saher ryad الأحد فبراير 10, 2013 5:29 pm

عرفه الشيخ عبدالمجيد الزنداني بأنه: "إخبار القرآن الكريم أو السنة النبوية بحقيقة أثبتها العلم التجريبي ، وثبت عدم إمكانية إدراكها بالوسائل البشرية في زمن الرسول - صلى الله عليه وسلم - وهذا مما يظهر صدق الرسول - صلى الله عليه وسلم- فيما أخبر به عن ربه سبحانه وتعالى".
ويرى الدكتور زغلول النجار بأنه "موقف من مواقف التحدي نريد أن نثبت به للناس كافة أن هذا القرآن - الذي أنزل قبل ألف وأربعمائة سنة على النبي الأمي في أمة كان غالبيتها الساحقة من الأميين - يحوي من حقائق الكون ما لم يستطع العلماء إدراكه إلا منذ عشرات قليلة من السنين".
فيظهر من خلال التعريف الأول والثاني أن مجال الإعجاز العلمي أضيق من مجال التفسير العلمي ؛ لأن الإعجاز العلمي يشترط ثبوت التحقق من القضية العلمية التي يتناولها ، ولا مجال فيه للنظريات ، وهذا ما نبه عليه الشيخ الزنداني وأيضاً الدكتور زغلول النجار ، فالإعجاز العلمي لا يعتد إلا بالحقيقة الكونية التي ثبت تحققها ، وشاهد الناس صدقها واستقر عندها التفسير ، وكلما ازدادت الاكتشافات العلمية ازداد عمق هذا التفسير واستقراره.
والعلم الحديث قد أثبت أنه لا توجد حقيقة كونية واحدة تتصادم مع ما جاء في القرآن الكريم.
مفهوم إضافة كلمة "العلمي" إلى الإعجاز:
ووصف الإعجاز بأنه علمي نسبة إلى العلم ، وهو "إدراك الأشياء على حقائقها أو هو صفة ينكشف بها المطلوب انكشافاً تاماً"
والمقصود بالعلم الذي ينسب إليه مصطلح الإعجاز العلمي هو العلوم الكونية التجريبية الباحثة في ظواهر الكون والحياة ، ويمكن للمصطلح أن يتسع ليشمل كافة العلوم الإنسانية من علوم النفس والاجتماع والتربية ...الخ.
فالقرآن الكريم – جل من أنزله – قد اهتم بالعلم وأمر به ، وحث عليه ورفع مرتبة العلماء ، ولم يقتصر الأمر بالعلم على العلوم الشرعية ، بل تعداها إلى العلوم الكونية والإنسانية ؛ إذ أمر - عز وجل - بالنظر في ملكوت السماوات والأرض فقال تعالى: ﴿قُلِ انْظُرُوا مَاذَا فِي السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا تُغْنِي الآيَاتُ وَالنُّذُرُ عَنْ قَوْمٍ لاَ يُؤْمِنُونَ﴾ ، وقال: ﴿سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الآفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ﴾ وقال تعالى: ﴿وَفِي الأَرْضِ آيَاتٌ لِلْمُوقِنِينَ * وَفِي أَنْفُسِكُمْ أَفَلاَ تُبْصِرُونَ﴾
وهذا هو أبو الأنبياء إبراهيم – عليه السلام – قد أقام الدليل العقلي على وحدانية الله حينما رأى الكوكب والقمر وقد أفلا ، والشمس وقد بزغت ثم أفلت ﴿ وَكَذَلِكَ نُرِي إِبْرَاهِيمَ مَلَكُوتَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَلِيَكُونَ مِنَ الْمُوقِنِينَ* فَلَمَّا جَنَّ عَلَيْهِ اللَّيْلُ رَأَى كَوْكَبًا قَالَ هَذَا رَبِّي فَلَمَّا أَفَلَ قَالَ لا أُحِبُّ الآفِلِينَ * فَلَمَّا رَأَى الْقَمَرَ بَازِغًا قَالَ هَذَا رَبِّي فَلَمَّا أَفَلَ قَالَ لَئِنْ لَمْ يَهْدِنِي رَبِّي لأَكُونَنَّ مِنَ الْقَوْمِ الضَّالِّينَ * فَلَمَّا رَأَى الشَّمْسَ بَازِغَةً قَالَ هَذَا رَبِّي هَذَا أَكْبَرُ فَلَمَّا أَفَلَتْ قَالَ يَا قَوْمِ إِنِّي بَرِيءٌ مِمَّا تُشْرِكُونَ﴾
فهذه الآيات وأمثالها تحث على النظر في ملكوت السماوات والأرض حتى يهتدي الناس إلى الإيمان بالله عز وجل ، ولذلك انكب علماء المسلمين على العلوم فأتقنوها ، وبلغوا بها الذروة العليا ، وحاولوا جاهدين – في كثير من المواطن – أن يربطوا بين ما توصلوا إليه من القوانين العلمية وبين بعض آيات القرآن التي بها إشارات علمية ، وأثبتوا أن القرآن كشف عن تلك القوانين قبل معرفتها بمئات السنين ليستدلوا من خلال هذا على الإعجاز القرآني في جانب العلم ، وليثبتوا أن هذا القرآن هو كلام الله لا كلام البشر.
الفرق بين التفسير العلمي والإعجاز العلمي:
مما سبق يتضح لنا الفرق بين التفسير العلمي والإعجاز العلمي ، حيث إن الأول لا يشترط فيه التحقق من القضية العلمية المراد بحثها أو تفسيرها ، فيفسرها المفسر بما ظهر له من علوم ومعارف أتيحت له في عصره ، وبالتالي فهو مجرد تفسير واجتهاد لا يصل إلى مرتبة الإعجاز ، أما إذا تحققت القضية وأصبحت من الحقائق العلمية المسلم بها والتي لا تقبل الشك أو الارتياب انتقلت من مرحلة التفسير إلى مرحلة الإعجاز ، وبالتالي فكل إعجاز علمي تفسير علمي ، وليس العكس ، أي ليس كل تفسير علمي إعجاز علمي.
وأرى أن التفسير العلمي مرحلة متقدمة على إثبات الإعجاز العلمي ، بمعنى أن المفسر قد يلجأ إلى معلومات كونية ظهرت في عصره لينتفع بها في تفسيره ، ولكن هذا التفسير لا يصل إلى مرحلة الإعجاز ، إلا إذا تحققت هذه المعلومات الكونية وأصبحت حقيقة علمية لا تقبل الشك ، وذلك كما نقول:
إعجاز علمي في مراحل خلق الجنين في بطن أمه ، وإعجاز علمي في علة تحريم الإسلام للخمر ، والميتة ، ولحم الخنزير ، فقد ثبت بما لا يدع مجالاً للشك الأمراض الناجمة عن هذه المحرمات إذا ما خولف أمر الإسلام في تحريمها ، وغير ذلك من الآيات الكونية التي أكثر القرآن منها حتى وصلت "إلى أكثر من ألف آية صريحة" كآياته في الرياح ، والسحاب، الجبال ، والبحار ، والسماء ، والليل ، والنهار ، والشمس ، والقمر ... إلى غير ذلك من الآيات الكونية التي ثبت إعجازها العلمي ثبوتاً قطعياً.
أما ما لم يصل إلى مرحلة الحقائق فهو مجرد تفسير إلى أن يتحقق ، فإذا ما تحقق أصبح من قبيل الإعجاز ، ولذلك وضعت الضوابط والشروط للتفسير العلمي حتى يصل إلى مرتبة الإعجاز ، ومن هذه الضوابط والشروط:
أولاً: اليقين بأن القرآن كله قطعي ، وأنه نقل إلينا بالتواتر ابتداءً من رسول الله – صلى الله عليه وسلم – وإلى قيام الساعة.
ثانياً: أن تتوفر في من يقوم بهذه المهمة شروط المفسر ، فبالإضافة إلى تضلعه بالعلوم الكونية لابد وأن يكون ملماً بعلوم اللغة ، وعلم القراءات، وأصول الدين ، وأصول الفقه ، وأسباب النزول ، والناسخ والمنسوخ ، والفقه ، والأحاديث ، المبينة للمجمل والمبهم.
ثالثاً: لا ينبغي عند فهم الآيات الكونية من القرآن الكريم أن نعدل عن الحقيقة إلى المجاز إلا إذا قامت القرائن الواضحة التي تمنع من حقيقة اللفظ ، وتحمل على مجازه.
رابعاً: ينبغي ألا نفسر كونيات القرآن إلا باليقيني الثابت من العلم لا بالفروض ولا بالنظريات التي لا تزال موضع فحص وتمحيص.
خامساً: ينبغي أن يفهم أنه ليس هناك تعارض أو تناقض بين آيات القرآن ؛ لأن ذلك مستحيل على الله الذي أنزله ، وكل ما يبدو للناظر من ثمة تعارض بين الآي وبعض إنما يرجع إلى سوء فهم ، أو تقصير في البحث ، أو نقص في العلم.
سادساً: التزام المنطق الصارم في المطابقة بين الآي وما يتصل بموضوعه من الحقائق الكونية ، وهذا يقتضي أن تكون المطابقة بين الحقيقة الكونية وبين جملة ما يتصل بها أو بموضوعها من الآيات القرآنية ، لا بينها وبين آية واحدة قد يخفى معناها على الناظر ولا يتبين ذلك إلا في ضوء آية أو آيات أخرى في نفس موضوعها.
سابعاً: الاستعانة بتفسير القرآن للقرآن كلما تيسر ذلك ؛ لأنه يفسر بعضه بعضاً.
ثامناً: الاستعانة بالأحاديث الصحيحة التي تعرضت لهذه الموضوعات.
تاسعاً: لابد من مراعاة القواعد النحوية ودلالتها ، والقواعد البلاغية ودلالتها خصوصاً قاعدة ألا يخرج اللفظ من الحقيقة إلى المجاز إلا بقرينة كافية من الكلام نفسه.
عاشراً: أن لا تجعل حقائق القرآن موضع نظر ، بل تجعل هي الأصل: فما وافقها قبل، وما عارضها رفض.
فهذه بعض الضوابط والشروط التي إذا روعيت بدقة في التفسير العلمي وصلت به إلى مرحلة الإعجاز العلمي ، وإلا فهو مجرد تفسير لا يمثل إلا وجهة نظر صاحبه ، وليس بملزم ليكون إعجازاً للقرآن الكريم.
saher ryad
saher ryad
عضو مشارك
عضو مشارك

الجنس : انثى
عدد المساهمات : 63
نقاط : 133
تاريخ التسجيل : 02/02/2013

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

تعريف الإعجاز العلمي: Empty رد: تعريف الإعجاز العلمي:

مُساهمة من طرف امة الرحمن الإثنين فبراير 11, 2013 10:17 am

وقال تعالى: ﴿سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الآفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ﴾

شكرا بارك الله فيكى سحر

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
امة الرحمن
امة الرحمن
عضو مميز
عضو مميز

الجنس : انثى
عدد المساهمات : 1910
نقاط : 2384
تاريخ التسجيل : 21/08/2012

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

تعريف الإعجاز العلمي: Empty رد: تعريف الإعجاز العلمي:

مُساهمة من طرف saher ryad الإثنين فبراير 11, 2013 4:19 pm

كويسة
saher ryad
saher ryad
عضو مشارك
عضو مشارك

الجنس : انثى
عدد المساهمات : 63
نقاط : 133
تاريخ التسجيل : 02/02/2013

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

تعريف الإعجاز العلمي: Empty رد: تعريف الإعجاز العلمي:

مُساهمة من طرف هدى من الله السبت مارس 30, 2013 11:50 pm

"إخبار القرآن الكريم أو السنة النبوية بحقيقة أثبتها العلم التجريبي ، وثبت عدم إمكانية إدراكها بالوسائل البشرية في زمن الرسول - صلى الله عليه وسلم - وهذا مما يظهر صدق الرسول - صلى الله عليه وسلم- فيما أخبر به عن ربه سبحانه وتعالى".

جزاكى الله خيراااااااااا سحر رياض
هدى من الله
هدى من الله
Admin
Admin

الجنس : انثى
عدد المساهمات : 10627
نقاط : 15580
تاريخ التسجيل : 24/07/2012

https://lolo1958.forumegypt.net

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى