بحـث
سحابة الكلمات الدلالية
المواضيع الأخيرة
نوفمبر 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | ||||
4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 |
11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 |
18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 |
25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
هدى من الله | ||||
لولو حسن | ||||
روز | ||||
هنا سيد | ||||
توتى بدر | ||||
fola | ||||
روضة البدر | ||||
ام دهب و مصطفى | ||||
امة الرحمن | ||||
لولا |
تعريف المعجزة في اللغة والاصطلاح:
4 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
تعريف المعجزة في اللغة والاصطلاح:
تعريف المعجزة في اللغة:
جاء في مادة "عَجَز": "أن العَجْز نقيضُ الحَزْم ، عَجَز عن الأمرِ يَعْجزُ وعَجَزاً فيهما. ومعنى الإعجاز الفوت والسبق ، يقال: أعَجزني فلان أي فاتني، وقال الليث: أعْجزَني فلان إذا عَجَزْتَ عن طلبهِ وإدراكه.
والمعجزة: واحدة معجزات الأنبياء - عليهم السلام - بفتح الجيم وكسرها مفعلة من العجز: عدم القدرة".( )
وقوله تعالى: ﴿وَالَّذِينَ سَعَوْا فِي آيَاتِنَا مُعَاجِزِينَ أُولَئِكَ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ﴾( ) ، وقوله: ﴿وَالَّذِينَ سَعَوْا فِي آيَاتِنَا مُعَاجِزِينَ أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مِنْ رِجْزٍ أَلِيمٌ﴾( )
قرئت "مُعَجزين" معاجزون ، قيل معناه ظانين أنهم يعجزوننا ؛ لأنهم ظنوا أنهم لا يبعثون ، وأنه لا جنة ولا نار ، وفي التفسير: معاجزين معاندين.( )
وجاء في المعجم الوسيط: عجز عن الشيء ضعف ولم يقدر عليه.( )
فنأخذ من القرآن الكريم و من المعاني اللغوية السابقة أن المعجزة تعني:
1- ضعف القدرة الإنسانية عن الإتيان بالمعجزة أو مزاولتها رغم قدرة الإنسان وبراعة عنايته.
2- ثم استمرار هذا الضعف على تراخي الزمن وتقدمه ، فكأن العالم كله في العجز إنسان واحد ، ليس له غير مدته المحدودة ، بالغة ما بلغت".( )
وكل معجزة كانت لنبي من الأنبياء ، كان مثلها لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - وأفضل معجزاته وأكملها القرآن الكريم فهو معجزة أعجزت الإنسان والجان.
ومن خلال ما سبق يمكن تعريف المعجزة في الاصطلاح بأنها:
"أمر خارق للعادة مقرون بالتحدي سالم عن المعارضة".( )
ولقد اشتمل هذا التعريف على الشروط المعتبرة في المعجزة ، ويمكن إيجازها فيما يلي:
1- يجب أن يكون المظهر للمعجزة هو الله تعالى بحيث لا يقدر على إظهارها غيره.
2- يجب أن تكون خارقة للعادة ، والمراد بها عادة الله عز وجل من إيجاد الكائنات من ربط المسببات بالأسباب التي تناسبها.
3- أن تأتي على يد مدّعي الرسالة ، ليعلم أنه تصديق من الله له ، فلو ظهرت على يد من لا يدعيها فلا تكون معجزة.
4- أن تتعذر معارضته ، فلو استطاع أحد أن يأتي بمثل هذا الخارق ، بطل كونها معجزة ، ولذا فإنها لا تدل على صدقه.
5- أن تكون المعجزة موافقة للدعوى ، فإن قال المدعي: إن معجزتي هي إحياء الموتى ، ثم ظهرت على يديه معجزة أخرى كنتق الجبل مثلاً ، لا تكون هذه معجزة له.
6- أن لا تكون المعجزة مكذبة لمدعيها ، فلو كانت المعجزة أن ينطق الحيوان مثلاً ، فنطق وكذب هذا المدعي فلا يكون هذا النطق معجزة دالة على صدقه.
7- أن تقع المعجزة بعد تاريخ ادعاء مدعي الرسالة وليس قبله ، فإذا حصلت للأنبياء قبل بعثهم فإن هذا من قبيل الإرهاص.
8- أن تقع المعجزة قبل زمن نقض العادات أي قبل الساعة."( )
ويرى الشيخ محمد متولي الشعراوي: "أن هناك نوعين من المعجزات ، معجزات أعطاها الله لرسله ليتحدوا بها قومهم ويبينوا لهم الطريق المستقيم ، ومعجزات أخرى من الكون لم يرد الله بها التحدي ، ولكنه أراد إثبات طلاقته في الكون في أنه الخالق وأنه موجد الأسباب والمسببات وأنه يقول للشيء كن فيكون بلا مسببات".( ) سبحانه وتعالى فهو القادر على كل شيء لا يعجزه شيء في الأرض ولا في السماء.
والمعجزة إما حسية تدرك بالحواس وأغلب المعجزات التي سبقت معجزة النبي - صلى الله عليه وسلم - كانت من هذا النوع ، وإما عقلية تدرك بالعقل وفي ذلك يقول الإمام السيوطي: "وأكثر معجزات بني إسرائيل كانت حسية لبلادتهم وقلة بصيرتهم!! وأكثر معجزات هذه الأمة عقلية لفرط ذكائهم وكمال أفهامهم ؛ ولأن هذه الشريعة لما كانت باقية على صفحات الدهر إلى يوم القيامة خُصت بالمعجزة العقلية الباقية ليراها ذوو البصائر".( )
ومن أعظم معجزات النبي - صلى الله عليه وسلم - القرآن الكريم ، وفي ذلك يقول الإمام الباقلاني: "فأما دلالة القرآن فهي عن معجزة عامة عمت الثقلين ، وبقيت بقاء العصرين ، ولزم الحجة بها من أول وقت ورودها إلى يوم القيامة على حد واحد".( )
فالقرآن الكريم تحدى الله به العرب وهم أهل فصاحة وبلاغة فعجزوا أن يأتوا بمثله ، أو بمثل عشر سور ، أو بمثل سورة واحدة ، والنبي - صلى الله عليه وسلم - لم يكن كاتباً ولا شاعراً بل كان أمياً - صلى الله عليه وسلم!! فالقرآن معجزة أعجزت العالمين عن أخرهم.
ويقول عنها الدكتور/ عبدالغني بركة: "هذه المعجزة المعنوية الباقية أبد الدهر تخاطب الأجيال ، يراها ويقرؤها الناس في كل عصر".( )
هذه المعجزة وهي - القرآن الكريم - من أكبر المعجزات للنبي - صلى الله عليه وسلم - وأشار إليها فيما يروى: " عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: مَا مِنَ الأَنْبِيَاءِ نَبِيٌّ إِلاَّ أُعْطِيَ مَا مِثْلهُ آمَنَ عَلَيْهِ الْبَشَرُ وَإِنَّمَا كَانَ الَّذِي أُوتِيتُ وَحْيًا أَوْحَاهُ اللَّهُ إِلَيَّ فَأَرْجُو أَنْ أَكُونَ أَكْثَرَهُمْ تَابِعًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ ".( )
قال ابن حجر – عند شرحه لهذا الحديث - : "ومعجزة القرآن مستمرة إلى يوم القيامة ، وخرقه للعادة في أسلوبه ، وفي بلاغته ، وإخباره بالمغيبات، فلا يمر عصر من الأعصار إلا ويظهر فيه شيء مما أخبر أنه سيكون ؛ يدل على صحة دعواه ، فعم نفعه من حضر ، ومن غاب ، ومن وجد ، ومن سيوجد".( )
جاء في مادة "عَجَز": "أن العَجْز نقيضُ الحَزْم ، عَجَز عن الأمرِ يَعْجزُ وعَجَزاً فيهما. ومعنى الإعجاز الفوت والسبق ، يقال: أعَجزني فلان أي فاتني، وقال الليث: أعْجزَني فلان إذا عَجَزْتَ عن طلبهِ وإدراكه.
والمعجزة: واحدة معجزات الأنبياء - عليهم السلام - بفتح الجيم وكسرها مفعلة من العجز: عدم القدرة".( )
وقوله تعالى: ﴿وَالَّذِينَ سَعَوْا فِي آيَاتِنَا مُعَاجِزِينَ أُولَئِكَ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ﴾( ) ، وقوله: ﴿وَالَّذِينَ سَعَوْا فِي آيَاتِنَا مُعَاجِزِينَ أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مِنْ رِجْزٍ أَلِيمٌ﴾( )
قرئت "مُعَجزين" معاجزون ، قيل معناه ظانين أنهم يعجزوننا ؛ لأنهم ظنوا أنهم لا يبعثون ، وأنه لا جنة ولا نار ، وفي التفسير: معاجزين معاندين.( )
وجاء في المعجم الوسيط: عجز عن الشيء ضعف ولم يقدر عليه.( )
فنأخذ من القرآن الكريم و من المعاني اللغوية السابقة أن المعجزة تعني:
1- ضعف القدرة الإنسانية عن الإتيان بالمعجزة أو مزاولتها رغم قدرة الإنسان وبراعة عنايته.
2- ثم استمرار هذا الضعف على تراخي الزمن وتقدمه ، فكأن العالم كله في العجز إنسان واحد ، ليس له غير مدته المحدودة ، بالغة ما بلغت".( )
وكل معجزة كانت لنبي من الأنبياء ، كان مثلها لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - وأفضل معجزاته وأكملها القرآن الكريم فهو معجزة أعجزت الإنسان والجان.
ومن خلال ما سبق يمكن تعريف المعجزة في الاصطلاح بأنها:
"أمر خارق للعادة مقرون بالتحدي سالم عن المعارضة".( )
ولقد اشتمل هذا التعريف على الشروط المعتبرة في المعجزة ، ويمكن إيجازها فيما يلي:
1- يجب أن يكون المظهر للمعجزة هو الله تعالى بحيث لا يقدر على إظهارها غيره.
2- يجب أن تكون خارقة للعادة ، والمراد بها عادة الله عز وجل من إيجاد الكائنات من ربط المسببات بالأسباب التي تناسبها.
3- أن تأتي على يد مدّعي الرسالة ، ليعلم أنه تصديق من الله له ، فلو ظهرت على يد من لا يدعيها فلا تكون معجزة.
4- أن تتعذر معارضته ، فلو استطاع أحد أن يأتي بمثل هذا الخارق ، بطل كونها معجزة ، ولذا فإنها لا تدل على صدقه.
5- أن تكون المعجزة موافقة للدعوى ، فإن قال المدعي: إن معجزتي هي إحياء الموتى ، ثم ظهرت على يديه معجزة أخرى كنتق الجبل مثلاً ، لا تكون هذه معجزة له.
6- أن لا تكون المعجزة مكذبة لمدعيها ، فلو كانت المعجزة أن ينطق الحيوان مثلاً ، فنطق وكذب هذا المدعي فلا يكون هذا النطق معجزة دالة على صدقه.
7- أن تقع المعجزة بعد تاريخ ادعاء مدعي الرسالة وليس قبله ، فإذا حصلت للأنبياء قبل بعثهم فإن هذا من قبيل الإرهاص.
8- أن تقع المعجزة قبل زمن نقض العادات أي قبل الساعة."( )
ويرى الشيخ محمد متولي الشعراوي: "أن هناك نوعين من المعجزات ، معجزات أعطاها الله لرسله ليتحدوا بها قومهم ويبينوا لهم الطريق المستقيم ، ومعجزات أخرى من الكون لم يرد الله بها التحدي ، ولكنه أراد إثبات طلاقته في الكون في أنه الخالق وأنه موجد الأسباب والمسببات وأنه يقول للشيء كن فيكون بلا مسببات".( ) سبحانه وتعالى فهو القادر على كل شيء لا يعجزه شيء في الأرض ولا في السماء.
والمعجزة إما حسية تدرك بالحواس وأغلب المعجزات التي سبقت معجزة النبي - صلى الله عليه وسلم - كانت من هذا النوع ، وإما عقلية تدرك بالعقل وفي ذلك يقول الإمام السيوطي: "وأكثر معجزات بني إسرائيل كانت حسية لبلادتهم وقلة بصيرتهم!! وأكثر معجزات هذه الأمة عقلية لفرط ذكائهم وكمال أفهامهم ؛ ولأن هذه الشريعة لما كانت باقية على صفحات الدهر إلى يوم القيامة خُصت بالمعجزة العقلية الباقية ليراها ذوو البصائر".( )
ومن أعظم معجزات النبي - صلى الله عليه وسلم - القرآن الكريم ، وفي ذلك يقول الإمام الباقلاني: "فأما دلالة القرآن فهي عن معجزة عامة عمت الثقلين ، وبقيت بقاء العصرين ، ولزم الحجة بها من أول وقت ورودها إلى يوم القيامة على حد واحد".( )
فالقرآن الكريم تحدى الله به العرب وهم أهل فصاحة وبلاغة فعجزوا أن يأتوا بمثله ، أو بمثل عشر سور ، أو بمثل سورة واحدة ، والنبي - صلى الله عليه وسلم - لم يكن كاتباً ولا شاعراً بل كان أمياً - صلى الله عليه وسلم!! فالقرآن معجزة أعجزت العالمين عن أخرهم.
ويقول عنها الدكتور/ عبدالغني بركة: "هذه المعجزة المعنوية الباقية أبد الدهر تخاطب الأجيال ، يراها ويقرؤها الناس في كل عصر".( )
هذه المعجزة وهي - القرآن الكريم - من أكبر المعجزات للنبي - صلى الله عليه وسلم - وأشار إليها فيما يروى: " عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: مَا مِنَ الأَنْبِيَاءِ نَبِيٌّ إِلاَّ أُعْطِيَ مَا مِثْلهُ آمَنَ عَلَيْهِ الْبَشَرُ وَإِنَّمَا كَانَ الَّذِي أُوتِيتُ وَحْيًا أَوْحَاهُ اللَّهُ إِلَيَّ فَأَرْجُو أَنْ أَكُونَ أَكْثَرَهُمْ تَابِعًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ ".( )
قال ابن حجر – عند شرحه لهذا الحديث - : "ومعجزة القرآن مستمرة إلى يوم القيامة ، وخرقه للعادة في أسلوبه ، وفي بلاغته ، وإخباره بالمغيبات، فلا يمر عصر من الأعصار إلا ويظهر فيه شيء مما أخبر أنه سيكون ؛ يدل على صحة دعواه ، فعم نفعه من حضر ، ومن غاب ، ومن وجد ، ومن سيوجد".( )
saher ryad- عضو مشارك
- الجنس :
عدد المساهمات : 63
نقاط : 133
تاريخ التسجيل : 02/02/2013
رد: تعريف المعجزة في اللغة والاصطلاح:
سبحانه وتعالى فهو القادر على كل شيء لا يعجزه شيء في الأرض ولا في السماء.
جزاكم الله خيرا موضوعات هامة ومفيدة
وقد استفدت منها كثيرا
منها ما أقرأه للمرة الاولى
جعله الله فى موازيين أعمالكم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
جزاكم الله خيرا موضوعات هامة ومفيدة
وقد استفدت منها كثيرا
منها ما أقرأه للمرة الاولى
جعله الله فى موازيين أعمالكم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
رد: تعريف المعجزة في اللغة والاصطلاح:
شكرا سحر بارك الله فيكى
المعجزة الباقية على مر الازمان حتى يوم القيامة هى
" القرآن الكريم " وكان التحدى الاكبر للكفار الذين عجزوا عن الاتيان بسورة أو حتى آية لانه من عند رب العالمين
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
المعجزة الباقية على مر الازمان حتى يوم القيامة هى
" القرآن الكريم " وكان التحدى الاكبر للكفار الذين عجزوا عن الاتيان بسورة أو حتى آية لانه من عند رب العالمين
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
لولا- عضو مميز
- الجنس :
عدد المساهمات : 1873
نقاط : 2461
تاريخ التسجيل : 27/07/2012
رد: تعريف المعجزة في اللغة والاصطلاح:
شكرا.. جزاكم الله خيرا
رحمة- عضو مميز
- الجنس :
عدد المساهمات : 1643
نقاط : 1891
تاريخ التسجيل : 19/11/2012
مواضيع مماثلة
» تعريف الحجاب الاسلامي
» تعريف الإعجاز العلمي:
» تعريف من هو الديوث .. للشيخ عبد الحميد كشك
» مفـــردات من اللغة الهولنــــدية
» براعة اللغة العربية
» تعريف الإعجاز العلمي:
» تعريف من هو الديوث .. للشيخ عبد الحميد كشك
» مفـــردات من اللغة الهولنــــدية
» براعة اللغة العربية
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء ديسمبر 06, 2016 4:24 pm من طرف fola
» د. شريف الصفتى عالم الكيمياء المصرى النابغة
الثلاثاء ديسمبر 06, 2016 4:05 pm من طرف هدى من الله
» قصة سيدنا عزير
الإثنين نوفمبر 14, 2016 11:15 am من طرف سجدة
» ** قصة أبيار على **
الإثنين نوفمبر 14, 2016 10:58 am من طرف بهيرة
» خلو المكان ومرارة الغياب !!!
الإثنين نوفمبر 14, 2016 10:48 am من طرف هدى من الله
» يا حلاوة اللوبيا والارز بالشعرية
الإثنين نوفمبر 14, 2016 10:08 am من طرف بسملة
» طريقة عمل القراقيش المقرمشة و الهشة
الإثنين نوفمبر 14, 2016 10:07 am من طرف هدى من الله
» إعجاز بناء الكعبة
الإثنين نوفمبر 14, 2016 9:43 am من طرف روز
» صفات اليهود فى القرآن الكريم
الإثنين نوفمبر 14, 2016 9:42 am من طرف هدى من الله