بحـث
سحابة الكلمات الدلالية
المواضيع الأخيرة
نوفمبر 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | ||||
4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 |
11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 |
18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 |
25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
هدى من الله | ||||
لولو حسن | ||||
روز | ||||
هنا سيد | ||||
توتى بدر | ||||
fola | ||||
روضة البدر | ||||
ام دهب و مصطفى | ||||
امة الرحمن | ||||
لولا |
فكر من يستحق النجاة منهم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
5 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
فكر من يستحق النجاة منهم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فكر من يستحق النجاة منهم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
========
فكر وجاوب!!!!؟؟؟؟
>>تلقيت إتصالا عاجلا من طائرة توشك أن تقع
>>الطائرة تحوي 5 ركاب ومظلة إنقاذ وحيدة
>>الجو مشحون بالخوف والترقب.. كل الركاب يطلبون
>>مساعدتك كي تختار من يستحق النجاة منهم
>>
>>هذه إستغاثاتهم :
>>كابتن الطائرة
>>أنا أب لأربعة أطفال, خامسهم سيأتي بعد شهر,
>>أمهم تحبني بجنون, أسرتي الصغيرة تحتاجني, لا عائل
>>لهم سواي, أرجوك تفهم موقفي.. حاولت إنقاذهم
>>وفشلت.. كل محركات الطائرة تحترق.. كلنا سنموت بعد
>>دقائق. منذ ثلاثة أيام وأنا في الأجواء من بلد
>>لبلد, فقط ساعة وسأكون مع أسرتي ..إنهم ينتظرون
>>هداياي الآن..! أرجوك.. قدّر معنى أن تكون أبا.
>>سيدة حامل.
>>أنا في الشهر الثامن , شهر وسنكون أثنان..! نحن
>>أثنان بالفعل, تفهّم حالتي.. نحن أثنان..! هذا
>>الجنين ما ذنبه أن يحرم الحياة..؟ وأنا التي
>>أحضنه.. ألا أستحق طوق النجاة هذا.؟ نتعب
>>ونتألم كي نمنحهم الحياة, ولا نمنح نحن هذه
>>الحياة.! أرجوك.. كلهم يبحثون عن حياتهم.. أنا
>>ابحث عن حياة لأثنين!. إخترني.
>>طبيب جراح
>>كنت في طريقي لمستشفى لإجراء عملية قلب غدا..
>>تفهم شعور ذلك المريض الذي ينتظرني.. لا يوجد
>>أحد قادر على إجراء عمليات معقدة كهذه سواي..
>>فكر في مئات المرضى الذين ينتظرونني.. فكر في
>>عشرات الأطباء الذين سيأخذون مني علم يخدم
>>البشريه. لا تهمني الحياة بقدر ما تهمني حالات
>>المرضى الذين ينتظرونني. ستقوم بعمل عظيم لو
>>اخترتني.
>>مغترب
>>ياااااه, ما أقسى الحياة, تغربت طويلا لأجل لقمة
>>عيش لا تأتي إلا من البعيد, قريتي التي غادرتها
>>منذ عشرين سنه على مقربة مني الآن, كل هذه
>>السنوات لم استطيع أن آتي.. .. ما أصعب من أن
>>تحرم من وطنك.. وعندما يستقبلك هذا الوطن من
>>جديد.. تحرم من الحياه!. على ساعه فقط! تخيّل
>>بعد ساعه, أنتظر كل هذا الزمن وتحرمني ساعة
>>وحيدة من لقاء أحبتي.. أمي.. أبي.. اخوتي الذي
>>تركتهم صغارا.. وأصدقائي و الأزقة التي ملأتها
>>صراخا يوم كنت صغيرا. أنا منهار صدقني. كل
>>أحلامي بلقائهم ستتبدد إن لم تخترني.
>>طفلة ( 9 سنوات )
>>أنا صغيرة, كلهم جربوا الحياة طولا وعرضا, وجابوا
>>دهاليزها, أنا في بداية الطريق, أشعر بالأمل
>>وومملوءة بالطموح وبالفرح وبالغد المشرق أنا. ألا
>>أستحق أنا الحياة التي يتشبثون بها!؟ أخترني
>>ولا تحرمني غدي.
>>الآن و بعد أن سمعت نداءتهم وإستغاثاتهم.. من
>>تمنح طوق النجاة الوحيد.. ؟؟؟؟؟؟؟
>>الخيار خيارك... قف مع نفسك بصدق.. وقل من
>>ستختار لينجو.. وبعدها رتب البقية حسب إستحقاقهم
>>للحياة من وجهة نظرك.
>>لا تنظر للإختبار وكأنه إختبار نفسي عابر... لا...
>>تقمص الدور تماما.. تخيل تلك الإستغاثات وهي
>>تعبرك.. تخيّل صراخهم وتشبثهم بالحياة.. وأنت من
>>ستقرر من ستختار.. ويجب أن تختار.
>>إختياراتك ستحدد من أنت.. ؟ وكيف تفكر...؟
>>هذا اختبار نفسي .............لابد من اختيار من
>>سينجو.........وترتيب البقيه حسب نظرتك لاهمية
>>حياتهم...........
>>بإمكان أي منكم معرفة نتيجة إختبار شخصيته عن
>>طريق خيارك الأول اللي اخترته ..
>>
>>فكر قبل رؤية النتائج
>>اذا كان خيارك الأول (( الطبيب ))
>>الشخصية الفولاذية – العملية
>>
>>أنتم تعشقون العمل والإنجاز, لا مكان لديكم
>>للعواطف والمشاعر الانسانية إلا إذا كان خياركم
>>التالي الطفله. واقعيتكم أيضا تجعل من خيار الام
>>الحامل في المرتبة الثانية من شخصياتكم بأنها
>>متزنة جدا. فا العمل ولا شي غيره هو ما
>>يجعلكم تعيشون هذه الحياة. من الصعب جدا على
>>اصحاب هذه الشخصية أن يكونوا غرائبيون حالمون, بل
>>تجدهم أناس عاديون, مملون في بعض الاحيان. المرح
>>لديهم ثانوي. إلا إذا كان خيارهم الثاني هو
>>الطفلة. من الصعب جدا على هذه النوعية من البشر
>>أن يكون إختيارهم الثاني هو "المغترب" وإن حدث
>>ذلك فثمة عوامل أخرى تدخلت في إختيارك.
>>
>>بإختصار هولاء الناس عمليون, جادون, يحسبون الأشياء
>>من حولهم بشكل علمي بعيدا عن العواطف. هولاء
>>الناس يعيشون حاضرهم وحاضرهم فقط. وعلى الجانب
>>الآخر, تجدهم محرومون من مشاعر إنسانية فياضة,
>>يعيشون في غربة روح وغير إجتماعيون.
>>اذا كان خيارك الأول (( المغترب ))
>>الشخصية الحالمة - الإنسانية
>>
>>مغرمون هولاء بالسفر ومع ذلك يفجعهم البعد وتنهشم
>>الغربة, للمكان حضوره الطاغي عليهم, يعشقون الرحلات
>>والقصص والرويات, يعيشون أجواء الماضي كثيرا. تؤثر
>>بهم عذابات الآخرين و تتألمون لها. تعتقد أنك
>>بإستطاعتك أن تحول عذابات الآخرين وتداويها. لكنك
>>تفشل كثيرا وتنجح قليلا. يحبونك. سوف لن تختار
>>حتما بعد المغترب الطبيب, وإلا راجع ظروف إختيارك
>>فهذا يجعلك في تناقض صارخ. وإن كان فأنت لا
>>تعيش أبدا في سعادة ولم تكتشف نفسك. سيكون
>>ملائما جدا لو أخترت الكابتن أو الطفلة . وإن
>>أخترت المرأة الحامل كخيار ثاني للنجاة فهذا يعني
>>أنك بدأت طريق العودة لتكون واقعيا نوعا ما.
>>
>>بإختصار, هولاء الناس يعيشون الماضي بكل تجلياته
>>الحزينة و المفرحة معا. عميقون في التفكير وفلسفة
>>الأمور لكن تخذلهم النتائج دائما. يتحملون ويحملون
>>كل العذابات فتجىء حياتهم حزينة ومتعبة. لكن
>>ذكراهم تظل دائما جميلة.
>>اذا كان خيارك الأول (( كابتن الطيارة ))
>>الشخصية المتزنة – الواقعية
>>
>>يهتمون بالحياة الأسرية إهتماما مذهلا, يعشقون
>>الأطفال ويتتلذذون بتربيتهم , يحبون عوائلهم وهم بشكل
>>كبير يمثلون كل تفكيرك, عواطفهم نحو عائلاتهم قوية
>>وجياشه, وعادية تجاه أعمالهم أو حتى أصدقاؤهم. من
>>الطبيعي أن يكون خيارهم التالي الطفله أو الحامل
>>أو حتى المغترب لكن لن يكون الطبيب أبدا. وإن
>>كان فهذا يعني أنه ثمة خلل في الإختيار. هولاء
>>يعيشون حاضرهم ومن الصعب عليهم جدا النظر بعمق
>>للمستقبل, هم يتركون هذه الأمور وشأنها ويعيشون
>>يومهم فقط. حتى الماضي برغم قساوته أحيانا وجماله
>>عليهم إلا أنهم يتحاشونه. هولاء الناس ودودون
>>حسنوا المعشر لكنهم غير عمليون وإن اضطروا لذلك
>>فهم يمارسونه لبعض الوقت فقط فقط.
>>
>>بإختصار, هولاء الناس يعيشون الحاضر بكل تجلياته
>>الحزينة و المفرحة معا. سطحيون في التفكير, يبحثون
>>فقط عن النتائج ويحبطون إذا لم يجدوهاا. يتحاشون
>>الأحزان وإن صادفتهم المتاعب وللذكريات لديهم حضور
>>بسيط.>>
>>اذا كان خيارك الأول (( الطفلة ))
>>الشخصية الحالمة - الغير واقعيه
>>
>>ينظرون للحياة وكأنها جنه, يحبون المتع واللعب
>>واللهو, يحلمون كثيرا وغير واقعيون, لا يفكرون في
>>الموت ولا الماضي ولا المستقبل, حاضرهم بسيط
>>ولذيذ, لا يعوفون المصاعب وإن واجهته يعاملونها
>>ببيرود وتجاهل. لا يحلون المشاكل ولا يساعدون لكن
>>روحهم وقادة ومتحمسون لكل شي جديد ويملون سريعا.
>>يحبون الخير و ينظروف بصفاء وسطحية للأشياء, لا
>>يك**ون تلقائيون عفويون. للناس من حولهم تأثير
>>وللمجتمع سطوة كبيرة عليهم, منقادون للنظم والقوانين
>>وإن حالوا كسرها أحيانا, يعتذرون بسرعه ولا
>>يجاملون.
>>
>>بإختصار, هولاء الناس يعيشون الحاضر بعبث. لا
>>يفكرون كثيرا وإن كانت أحلامهم كبيرة, يتوقون
>>للنتائج الجميلة وتغضبهم النهايات السيئة. غير صبورون
>>ولا يتحملون المتاعب. حياتهم مرحه شفيفه ولا
>>ذكريات تستعهم.>>
>>اذا كان خيارك الأول ((المرأة الحامل))
>>الشخصية البسيطة – العاطفية
>>
>>يهتمون بالكم أكثر من الكيف, لا يهمهم كيف
>>ستبدو الأمور فيما بعد, الأهم أن تكون جيدة
>>الآن. يحبون الأطفال من ناحية إنسانية لكنهم لا
>>يشكلون كل تفكيرهم, لهم جلد وصبر تجاه مسئولياتهم
>>ومن الطبيعي جدا أن يكون إختيارهم الثاني الطفلة
>>أو الكابتن. لكنه لن يكون المغترب أبدا. يهتمون
>>بحاضرهم فقط ولا يعنيهم أمر المستقبل كثيرا, طيبون
>>مسالمون وغير مبادرين. يجنحون لحب الكسب أكثر من
>>غيرهم , ماديون اكثر من غيرهم وليسوا إنفعاليين أو
>>عاطفيين تجاه المال والكسب. هولاء الناس يقضون
>>وقتا طويلا في خدمة غيرهم, حسنوا المعشر لكن
>>زعلهم يكون مرا ومن الصعب إستعادتهم للأجواء
>>الأولى.
>>
>>بإختصار, هولاء الناس يعيشون الحاضر, ماديون اكثر
>>من عافييون, تفكيرهم بسيط لكن ليس سطحيا. تقلقهم
>>النتائج ولا يبهرهم كثيرا الفوز, ففرحته تتلاشى
>>سريعا لديهم. ينسون بسرعه ولايجنحون للذكريات كثيرا
منقول
========
فكر وجاوب!!!!؟؟؟؟
>>تلقيت إتصالا عاجلا من طائرة توشك أن تقع
>>الطائرة تحوي 5 ركاب ومظلة إنقاذ وحيدة
>>الجو مشحون بالخوف والترقب.. كل الركاب يطلبون
>>مساعدتك كي تختار من يستحق النجاة منهم
>>
>>هذه إستغاثاتهم :
>>كابتن الطائرة
>>أنا أب لأربعة أطفال, خامسهم سيأتي بعد شهر,
>>أمهم تحبني بجنون, أسرتي الصغيرة تحتاجني, لا عائل
>>لهم سواي, أرجوك تفهم موقفي.. حاولت إنقاذهم
>>وفشلت.. كل محركات الطائرة تحترق.. كلنا سنموت بعد
>>دقائق. منذ ثلاثة أيام وأنا في الأجواء من بلد
>>لبلد, فقط ساعة وسأكون مع أسرتي ..إنهم ينتظرون
>>هداياي الآن..! أرجوك.. قدّر معنى أن تكون أبا.
>>سيدة حامل.
>>أنا في الشهر الثامن , شهر وسنكون أثنان..! نحن
>>أثنان بالفعل, تفهّم حالتي.. نحن أثنان..! هذا
>>الجنين ما ذنبه أن يحرم الحياة..؟ وأنا التي
>>أحضنه.. ألا أستحق طوق النجاة هذا.؟ نتعب
>>ونتألم كي نمنحهم الحياة, ولا نمنح نحن هذه
>>الحياة.! أرجوك.. كلهم يبحثون عن حياتهم.. أنا
>>ابحث عن حياة لأثنين!. إخترني.
>>طبيب جراح
>>كنت في طريقي لمستشفى لإجراء عملية قلب غدا..
>>تفهم شعور ذلك المريض الذي ينتظرني.. لا يوجد
>>أحد قادر على إجراء عمليات معقدة كهذه سواي..
>>فكر في مئات المرضى الذين ينتظرونني.. فكر في
>>عشرات الأطباء الذين سيأخذون مني علم يخدم
>>البشريه. لا تهمني الحياة بقدر ما تهمني حالات
>>المرضى الذين ينتظرونني. ستقوم بعمل عظيم لو
>>اخترتني.
>>مغترب
>>ياااااه, ما أقسى الحياة, تغربت طويلا لأجل لقمة
>>عيش لا تأتي إلا من البعيد, قريتي التي غادرتها
>>منذ عشرين سنه على مقربة مني الآن, كل هذه
>>السنوات لم استطيع أن آتي.. .. ما أصعب من أن
>>تحرم من وطنك.. وعندما يستقبلك هذا الوطن من
>>جديد.. تحرم من الحياه!. على ساعه فقط! تخيّل
>>بعد ساعه, أنتظر كل هذا الزمن وتحرمني ساعة
>>وحيدة من لقاء أحبتي.. أمي.. أبي.. اخوتي الذي
>>تركتهم صغارا.. وأصدقائي و الأزقة التي ملأتها
>>صراخا يوم كنت صغيرا. أنا منهار صدقني. كل
>>أحلامي بلقائهم ستتبدد إن لم تخترني.
>>طفلة ( 9 سنوات )
>>أنا صغيرة, كلهم جربوا الحياة طولا وعرضا, وجابوا
>>دهاليزها, أنا في بداية الطريق, أشعر بالأمل
>>وومملوءة بالطموح وبالفرح وبالغد المشرق أنا. ألا
>>أستحق أنا الحياة التي يتشبثون بها!؟ أخترني
>>ولا تحرمني غدي.
>>الآن و بعد أن سمعت نداءتهم وإستغاثاتهم.. من
>>تمنح طوق النجاة الوحيد.. ؟؟؟؟؟؟؟
>>الخيار خيارك... قف مع نفسك بصدق.. وقل من
>>ستختار لينجو.. وبعدها رتب البقية حسب إستحقاقهم
>>للحياة من وجهة نظرك.
>>لا تنظر للإختبار وكأنه إختبار نفسي عابر... لا...
>>تقمص الدور تماما.. تخيل تلك الإستغاثات وهي
>>تعبرك.. تخيّل صراخهم وتشبثهم بالحياة.. وأنت من
>>ستقرر من ستختار.. ويجب أن تختار.
>>إختياراتك ستحدد من أنت.. ؟ وكيف تفكر...؟
>>هذا اختبار نفسي .............لابد من اختيار من
>>سينجو.........وترتيب البقيه حسب نظرتك لاهمية
>>حياتهم...........
>>بإمكان أي منكم معرفة نتيجة إختبار شخصيته عن
>>طريق خيارك الأول اللي اخترته ..
>>
>>فكر قبل رؤية النتائج
>>اذا كان خيارك الأول (( الطبيب ))
>>الشخصية الفولاذية – العملية
>>
>>أنتم تعشقون العمل والإنجاز, لا مكان لديكم
>>للعواطف والمشاعر الانسانية إلا إذا كان خياركم
>>التالي الطفله. واقعيتكم أيضا تجعل من خيار الام
>>الحامل في المرتبة الثانية من شخصياتكم بأنها
>>متزنة جدا. فا العمل ولا شي غيره هو ما
>>يجعلكم تعيشون هذه الحياة. من الصعب جدا على
>>اصحاب هذه الشخصية أن يكونوا غرائبيون حالمون, بل
>>تجدهم أناس عاديون, مملون في بعض الاحيان. المرح
>>لديهم ثانوي. إلا إذا كان خيارهم الثاني هو
>>الطفلة. من الصعب جدا على هذه النوعية من البشر
>>أن يكون إختيارهم الثاني هو "المغترب" وإن حدث
>>ذلك فثمة عوامل أخرى تدخلت في إختيارك.
>>
>>بإختصار هولاء الناس عمليون, جادون, يحسبون الأشياء
>>من حولهم بشكل علمي بعيدا عن العواطف. هولاء
>>الناس يعيشون حاضرهم وحاضرهم فقط. وعلى الجانب
>>الآخر, تجدهم محرومون من مشاعر إنسانية فياضة,
>>يعيشون في غربة روح وغير إجتماعيون.
>>اذا كان خيارك الأول (( المغترب ))
>>الشخصية الحالمة - الإنسانية
>>
>>مغرمون هولاء بالسفر ومع ذلك يفجعهم البعد وتنهشم
>>الغربة, للمكان حضوره الطاغي عليهم, يعشقون الرحلات
>>والقصص والرويات, يعيشون أجواء الماضي كثيرا. تؤثر
>>بهم عذابات الآخرين و تتألمون لها. تعتقد أنك
>>بإستطاعتك أن تحول عذابات الآخرين وتداويها. لكنك
>>تفشل كثيرا وتنجح قليلا. يحبونك. سوف لن تختار
>>حتما بعد المغترب الطبيب, وإلا راجع ظروف إختيارك
>>فهذا يجعلك في تناقض صارخ. وإن كان فأنت لا
>>تعيش أبدا في سعادة ولم تكتشف نفسك. سيكون
>>ملائما جدا لو أخترت الكابتن أو الطفلة . وإن
>>أخترت المرأة الحامل كخيار ثاني للنجاة فهذا يعني
>>أنك بدأت طريق العودة لتكون واقعيا نوعا ما.
>>
>>بإختصار, هولاء الناس يعيشون الماضي بكل تجلياته
>>الحزينة و المفرحة معا. عميقون في التفكير وفلسفة
>>الأمور لكن تخذلهم النتائج دائما. يتحملون ويحملون
>>كل العذابات فتجىء حياتهم حزينة ومتعبة. لكن
>>ذكراهم تظل دائما جميلة.
>>اذا كان خيارك الأول (( كابتن الطيارة ))
>>الشخصية المتزنة – الواقعية
>>
>>يهتمون بالحياة الأسرية إهتماما مذهلا, يعشقون
>>الأطفال ويتتلذذون بتربيتهم , يحبون عوائلهم وهم بشكل
>>كبير يمثلون كل تفكيرك, عواطفهم نحو عائلاتهم قوية
>>وجياشه, وعادية تجاه أعمالهم أو حتى أصدقاؤهم. من
>>الطبيعي أن يكون خيارهم التالي الطفله أو الحامل
>>أو حتى المغترب لكن لن يكون الطبيب أبدا. وإن
>>كان فهذا يعني أنه ثمة خلل في الإختيار. هولاء
>>يعيشون حاضرهم ومن الصعب عليهم جدا النظر بعمق
>>للمستقبل, هم يتركون هذه الأمور وشأنها ويعيشون
>>يومهم فقط. حتى الماضي برغم قساوته أحيانا وجماله
>>عليهم إلا أنهم يتحاشونه. هولاء الناس ودودون
>>حسنوا المعشر لكنهم غير عمليون وإن اضطروا لذلك
>>فهم يمارسونه لبعض الوقت فقط فقط.
>>
>>بإختصار, هولاء الناس يعيشون الحاضر بكل تجلياته
>>الحزينة و المفرحة معا. سطحيون في التفكير, يبحثون
>>فقط عن النتائج ويحبطون إذا لم يجدوهاا. يتحاشون
>>الأحزان وإن صادفتهم المتاعب وللذكريات لديهم حضور
>>بسيط.>>
>>اذا كان خيارك الأول (( الطفلة ))
>>الشخصية الحالمة - الغير واقعيه
>>
>>ينظرون للحياة وكأنها جنه, يحبون المتع واللعب
>>واللهو, يحلمون كثيرا وغير واقعيون, لا يفكرون في
>>الموت ولا الماضي ولا المستقبل, حاضرهم بسيط
>>ولذيذ, لا يعوفون المصاعب وإن واجهته يعاملونها
>>ببيرود وتجاهل. لا يحلون المشاكل ولا يساعدون لكن
>>روحهم وقادة ومتحمسون لكل شي جديد ويملون سريعا.
>>يحبون الخير و ينظروف بصفاء وسطحية للأشياء, لا
>>يك**ون تلقائيون عفويون. للناس من حولهم تأثير
>>وللمجتمع سطوة كبيرة عليهم, منقادون للنظم والقوانين
>>وإن حالوا كسرها أحيانا, يعتذرون بسرعه ولا
>>يجاملون.
>>
>>بإختصار, هولاء الناس يعيشون الحاضر بعبث. لا
>>يفكرون كثيرا وإن كانت أحلامهم كبيرة, يتوقون
>>للنتائج الجميلة وتغضبهم النهايات السيئة. غير صبورون
>>ولا يتحملون المتاعب. حياتهم مرحه شفيفه ولا
>>ذكريات تستعهم.>>
>>اذا كان خيارك الأول ((المرأة الحامل))
>>الشخصية البسيطة – العاطفية
>>
>>يهتمون بالكم أكثر من الكيف, لا يهمهم كيف
>>ستبدو الأمور فيما بعد, الأهم أن تكون جيدة
>>الآن. يحبون الأطفال من ناحية إنسانية لكنهم لا
>>يشكلون كل تفكيرهم, لهم جلد وصبر تجاه مسئولياتهم
>>ومن الطبيعي جدا أن يكون إختيارهم الثاني الطفلة
>>أو الكابتن. لكنه لن يكون المغترب أبدا. يهتمون
>>بحاضرهم فقط ولا يعنيهم أمر المستقبل كثيرا, طيبون
>>مسالمون وغير مبادرين. يجنحون لحب الكسب أكثر من
>>غيرهم , ماديون اكثر من غيرهم وليسوا إنفعاليين أو
>>عاطفيين تجاه المال والكسب. هولاء الناس يقضون
>>وقتا طويلا في خدمة غيرهم, حسنوا المعشر لكن
>>زعلهم يكون مرا ومن الصعب إستعادتهم للأجواء
>>الأولى.
>>
>>بإختصار, هولاء الناس يعيشون الحاضر, ماديون اكثر
>>من عافييون, تفكيرهم بسيط لكن ليس سطحيا. تقلقهم
>>النتائج ولا يبهرهم كثيرا الفوز, ففرحته تتلاشى
>>سريعا لديهم. ينسون بسرعه ولايجنحون للذكريات كثيرا
منقول
روز- عضو برونزى
- الجنس :
عدد المساهمات : 2675
نقاط : 3853
تاريخ التسجيل : 31/01/2013
رد: فكر من يستحق النجاة منهم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
عن نفسى اتمنى نجاتهم جميعا
رحمة- عضو مميز
- الجنس :
عدد المساهمات : 1643
نقاط : 1891
تاريخ التسجيل : 19/11/2012
رد: فكر من يستحق النجاة منهم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
* المرأة الحامل*
توتى بدر- عضو برونزى
- الجنس :
عدد المساهمات : 2305
نقاط : 3183
تاريخ التسجيل : 28/08/2012
رد: فكر من يستحق النجاة منهم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
صعبانين عليه كلهم
ربنا ينجى كل اللى فى كرب
ربنا ينجى كل اللى فى كرب
بسملة- عضو نشيط
- الجنس :
عدد المساهمات : 878
نقاط : 934
تاريخ التسجيل : 30/05/2013
مواضيع مماثلة
» هل من جرحنا يستحق البكاء عليه عند الفراق
» احب الصالحين ولست منهم
» السجـين وفرصه النجاة
» الفرقة الناجية ,,,من هم ؟؟؟ وكيف نكون منهم؟؟؟
» النجاة بصالح الأعمال ، قصة أصحاب الغار
» احب الصالحين ولست منهم
» السجـين وفرصه النجاة
» الفرقة الناجية ,,,من هم ؟؟؟ وكيف نكون منهم؟؟؟
» النجاة بصالح الأعمال ، قصة أصحاب الغار
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء ديسمبر 06, 2016 4:24 pm من طرف fola
» د. شريف الصفتى عالم الكيمياء المصرى النابغة
الثلاثاء ديسمبر 06, 2016 4:05 pm من طرف هدى من الله
» قصة سيدنا عزير
الإثنين نوفمبر 14, 2016 11:15 am من طرف سجدة
» ** قصة أبيار على **
الإثنين نوفمبر 14, 2016 10:58 am من طرف بهيرة
» خلو المكان ومرارة الغياب !!!
الإثنين نوفمبر 14, 2016 10:48 am من طرف هدى من الله
» يا حلاوة اللوبيا والارز بالشعرية
الإثنين نوفمبر 14, 2016 10:08 am من طرف بسملة
» طريقة عمل القراقيش المقرمشة و الهشة
الإثنين نوفمبر 14, 2016 10:07 am من طرف هدى من الله
» إعجاز بناء الكعبة
الإثنين نوفمبر 14, 2016 9:43 am من طرف روز
» صفات اليهود فى القرآن الكريم
الإثنين نوفمبر 14, 2016 9:42 am من طرف هدى من الله