بحـث
سحابة الكلمات الدلالية
المواضيع الأخيرة
نوفمبر 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | ||||
4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 |
11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 |
18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 |
25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
هدى من الله | ||||
لولو حسن | ||||
روز | ||||
هنا سيد | ||||
توتى بدر | ||||
fola | ||||
روضة البدر | ||||
ام دهب و مصطفى | ||||
امة الرحمن | ||||
لولا |
أمريكي يموت أمام الكعبة وهو...
+7
روضة البدر
رحمة
هنا سيد
لولا
روز
لولو حسن
fola
11 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
أمريكي يموت أمام الكعبة وهو...
أمريكي يموت أمام الكعبة وهو...
=============
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لم يكن يخطر بباله قبل أنْ يأتي إلى المملكة العربية السعودية أن يفكِّر في دين الإسلام، أو يشغل ذهنه بالمسلمين
وبما هم عليه من هُدَى الإسلام، فهو موظف كبير في شركة كبيرة، مكانته في عمله مرموقة، وحياتُه حافلةٌ بالعمل
الجاد الذي مكًّنه من الحصول على عددٍ من الشهادات والأوسمة من كبار المسؤولين
في شركته وفي دولته «العظمى» أمريكا، يقول عن نفسه: «قبل أن آتي إلى الرياض مسؤولاً كبيراً في الشركة
الأمريكية لم أكن أشغل بالي بالدين، ونصوصه وتعاليمه، حياتي كلُّها مادةٌ وعمل وظيفي ناجح، وإجازاتٌ أروِّح عن
نفسي فيها بما أشاء من وسائل الترويح المباحة وغير المباحة، شأني في ذلك
شأن ملايين البشر في هذا العالم الذين يعيشون حياتهم بهذه الصورة المملَّة من
الحرية المزعومة.
ومرَّت بي شهور في عملي الجديد في مدينة الرياض وأنا مستغرق في تفاصيل
وظيفتي المهمة في مجال عملي، كان همِّي الأكبر أن أنجح في هذا العمل حتى
أزداد رقيَّاً في الشركة التي أعمل فيها، ومكانةً مرموقة بين الناجحين في بلدي
الكبير الذي يجوب العالم طولاً وعرضاً مسيطراً متدخلاً بقوته العسكرية في شؤون الناس.
وذات يومٍ كنتُ جالساً في مكانٍ، في لحظة استرخاء، ولفت نظري لأول مرَّة
منظر عددٍ غير قليل من المسلمين سعوديين وغير سعوديين يتجهون إلى مسجد
كبير كان قريباً من ذلك المكان، وكنت قد سمعت الأذان أوَّل ما جلستُ،
وشعرتُ حينما سمعتُه بشعور لم أعهده من قبل - هبَّت من خلاله نسائم لا
أستطيع أن أصفها، وانقدح في ذهني سؤال: لماذا يصنع هؤلاء الناس ما أرى،
ومن الذي يدفعهم بهذه الصورة إلى المسجد، وكأنهم يتسابقون إلى مكان يدفع
لهم نقوداً وهدايا ثمينة تستحق هذا الاهتمام؟؟
كان السؤال عميق الأثر في نفسي، جعلني اهتمُّ بمتابعة ما يجري بصورة أعمق
وسمعت حركة صوت مكبِّر الصوت، ثم الإقامة، وبدأت أفكَّر بصورة جدَّية،
وحينما سمعت الإمام يقول «السلام عليكم»، وجهت نظري إلى بوَّابة المسجد
الكبيرة فإذا بحشود المصلِّين يخرجون يتدافعون، ويصافح بعضهم بعضاً
بصورة كان لها أثرها الكبير في نفسي، ووجدتني أردِّد بصوت مرتفع «يا له
من نظام رائع»، وكانت تلك بداية دخولي إلى عالم الإسلام الجميل، وفهمت
بعد ذلك كلَّ شيء، ووجدت جواباً شافياً عن سؤال سألته ذاتَ يومٍ وأنا غاضب
حيث كنت في سوق كبير من أسواق الرياض وكنت أريد شراء شيء على
عجلةٍ من أمري ففوجئت بالمحلات التجارية تغلق أبوابها، وحاولت أن أقنع
صاحب المحل التجاري الذي كنت أريد شراء حاجتي منه أن ينتظر قليلاً فأبى
وقال: بعد الصلاة إن شاء الله، لقد غضبت في حينها، ورأيت أن هذا العمل
غير لائق، وبعد أن أسلمت أدركتُ مدى الدافع النفسي الدَّاخلي القوي الذي
يمكن أن يجعل ذلك التاجر بهذه الصورة.
أمريكي أبيض أشرق قلبه بنور الإيمان، وعرف حلاوة الإسلام، وبدأ يتحدَّث
إلى أصدقائه بالمشاعر الفيَّآضة التي تملأ جنبات نفسه، والسعادة التي لم يشعر
بها أبداً من قبل، وبعد مرور شهرين على إسلامه أبدى رغبته في زيارة البيت
الحرام للعمرة والصلاة أمام الكعبة مباشرة، وانطلق ومعه صديقان من رفقاء
عمله من السعوديين، وهناك في رحاب البلد الأمين، وفي ساحات المسجد
الحرام وأمام الكعبة المشرَّفة حلَّق بروحه في الافاق الروحية النقيَّة الطاهرة،
وقد رأى منه مرافقاه عجائب من خشوعه ودعائه وبكائه، وقال لهما: كم في
هذا العالم من المحرومين من هذا الجو الروحي العظيم.
أتمَّ عمرته قبل صلاة العشاء، وكان حريصاً على الصلاة في الصف الأوَّل
المباشر للكعبة، وحقَّق له مرافقاه ذلك، وبدأت الصلاة، وكان الأمريكي المسلم
في حالةٍ من الخشوع العجيب، يقول أحد مرافقيه: وحينما قمنا من التشهُّد الأوَّل
لم يقم، وظننته قد استغرق في حالته الروحية فنسي القيام، ومددت يدي إلى
رأسه منبها له، ولكنه لم يستجب، وحينما ركعنا رأيته يميل ناحية اليمين، ولم
يسلَّم الإمام من صلاته حتى تبيَّن لنا أن الرجل قد فارق الحياة، نعم، فارق
الحياة، أصبح جسداً بلا روح، لقد صعدت تلك الروح التي رأينا تعلُّقها الصادق
بالله في تلك الرحاب الطاهرة، صعدت إلى خالقها يقول المرافق: لقد شعرت
بفضل الله العظيم على ذلك الرجل رحمه الله ، وشعرت بالمعنى العميق لحسن
الخاتمة، وتمثَّل أمام عيني حديث الرسول صلى الله عليه وسلم، عن الرجل
الذي يعمل بعمل أهل النار حتى ما يكون بينها وبينه إلا ذراع، فيسبق عليه
الكتاب فيعمل بعمل أهل الجنة فيدخلها، لقد عرفت هذا الرجل الأمريكي كافراً
قبل أن يسلم، ورأيت كيف تغيَّرت ملامح وجهه بعد أن أسلم، ورأيت خشوعه
لله في صلاته، ورأيته طائفاً ساعياً، ورأيته مصلَّياً ورأيته ميتاً في ساحة الحرم
المكي الشريف، وودَّعته مشيعاً حيث تم دفنه في مكة المكرمة بعد استئذان أهله
في أمريكا.
يقول مرافقه: حينما علم زملاؤه الأمريكان وهم غير مسلمين بما حصل له
قال أحدهم: إنني أغبطه على هذه الميتة، قلت له: لماذا؟
قال: لأنه مات في أهم بقعة، وأعظم مكان في ميزان الدين الإسلامي الذي آمن
به واعتنقه .
اللهم ارحمه وارحم جميع المسلمين ياأرحم الراحمين
منقول
=============
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لم يكن يخطر بباله قبل أنْ يأتي إلى المملكة العربية السعودية أن يفكِّر في دين الإسلام، أو يشغل ذهنه بالمسلمين
وبما هم عليه من هُدَى الإسلام، فهو موظف كبير في شركة كبيرة، مكانته في عمله مرموقة، وحياتُه حافلةٌ بالعمل
الجاد الذي مكًّنه من الحصول على عددٍ من الشهادات والأوسمة من كبار المسؤولين
في شركته وفي دولته «العظمى» أمريكا، يقول عن نفسه: «قبل أن آتي إلى الرياض مسؤولاً كبيراً في الشركة
الأمريكية لم أكن أشغل بالي بالدين، ونصوصه وتعاليمه، حياتي كلُّها مادةٌ وعمل وظيفي ناجح، وإجازاتٌ أروِّح عن
نفسي فيها بما أشاء من وسائل الترويح المباحة وغير المباحة، شأني في ذلك
شأن ملايين البشر في هذا العالم الذين يعيشون حياتهم بهذه الصورة المملَّة من
الحرية المزعومة.
ومرَّت بي شهور في عملي الجديد في مدينة الرياض وأنا مستغرق في تفاصيل
وظيفتي المهمة في مجال عملي، كان همِّي الأكبر أن أنجح في هذا العمل حتى
أزداد رقيَّاً في الشركة التي أعمل فيها، ومكانةً مرموقة بين الناجحين في بلدي
الكبير الذي يجوب العالم طولاً وعرضاً مسيطراً متدخلاً بقوته العسكرية في شؤون الناس.
وذات يومٍ كنتُ جالساً في مكانٍ، في لحظة استرخاء، ولفت نظري لأول مرَّة
منظر عددٍ غير قليل من المسلمين سعوديين وغير سعوديين يتجهون إلى مسجد
كبير كان قريباً من ذلك المكان، وكنت قد سمعت الأذان أوَّل ما جلستُ،
وشعرتُ حينما سمعتُه بشعور لم أعهده من قبل - هبَّت من خلاله نسائم لا
أستطيع أن أصفها، وانقدح في ذهني سؤال: لماذا يصنع هؤلاء الناس ما أرى،
ومن الذي يدفعهم بهذه الصورة إلى المسجد، وكأنهم يتسابقون إلى مكان يدفع
لهم نقوداً وهدايا ثمينة تستحق هذا الاهتمام؟؟
كان السؤال عميق الأثر في نفسي، جعلني اهتمُّ بمتابعة ما يجري بصورة أعمق
وسمعت حركة صوت مكبِّر الصوت، ثم الإقامة، وبدأت أفكَّر بصورة جدَّية،
وحينما سمعت الإمام يقول «السلام عليكم»، وجهت نظري إلى بوَّابة المسجد
الكبيرة فإذا بحشود المصلِّين يخرجون يتدافعون، ويصافح بعضهم بعضاً
بصورة كان لها أثرها الكبير في نفسي، ووجدتني أردِّد بصوت مرتفع «يا له
من نظام رائع»، وكانت تلك بداية دخولي إلى عالم الإسلام الجميل، وفهمت
بعد ذلك كلَّ شيء، ووجدت جواباً شافياً عن سؤال سألته ذاتَ يومٍ وأنا غاضب
حيث كنت في سوق كبير من أسواق الرياض وكنت أريد شراء شيء على
عجلةٍ من أمري ففوجئت بالمحلات التجارية تغلق أبوابها، وحاولت أن أقنع
صاحب المحل التجاري الذي كنت أريد شراء حاجتي منه أن ينتظر قليلاً فأبى
وقال: بعد الصلاة إن شاء الله، لقد غضبت في حينها، ورأيت أن هذا العمل
غير لائق، وبعد أن أسلمت أدركتُ مدى الدافع النفسي الدَّاخلي القوي الذي
يمكن أن يجعل ذلك التاجر بهذه الصورة.
أمريكي أبيض أشرق قلبه بنور الإيمان، وعرف حلاوة الإسلام، وبدأ يتحدَّث
إلى أصدقائه بالمشاعر الفيَّآضة التي تملأ جنبات نفسه، والسعادة التي لم يشعر
بها أبداً من قبل، وبعد مرور شهرين على إسلامه أبدى رغبته في زيارة البيت
الحرام للعمرة والصلاة أمام الكعبة مباشرة، وانطلق ومعه صديقان من رفقاء
عمله من السعوديين، وهناك في رحاب البلد الأمين، وفي ساحات المسجد
الحرام وأمام الكعبة المشرَّفة حلَّق بروحه في الافاق الروحية النقيَّة الطاهرة،
وقد رأى منه مرافقاه عجائب من خشوعه ودعائه وبكائه، وقال لهما: كم في
هذا العالم من المحرومين من هذا الجو الروحي العظيم.
أتمَّ عمرته قبل صلاة العشاء، وكان حريصاً على الصلاة في الصف الأوَّل
المباشر للكعبة، وحقَّق له مرافقاه ذلك، وبدأت الصلاة، وكان الأمريكي المسلم
في حالةٍ من الخشوع العجيب، يقول أحد مرافقيه: وحينما قمنا من التشهُّد الأوَّل
لم يقم، وظننته قد استغرق في حالته الروحية فنسي القيام، ومددت يدي إلى
رأسه منبها له، ولكنه لم يستجب، وحينما ركعنا رأيته يميل ناحية اليمين، ولم
يسلَّم الإمام من صلاته حتى تبيَّن لنا أن الرجل قد فارق الحياة، نعم، فارق
الحياة، أصبح جسداً بلا روح، لقد صعدت تلك الروح التي رأينا تعلُّقها الصادق
بالله في تلك الرحاب الطاهرة، صعدت إلى خالقها يقول المرافق: لقد شعرت
بفضل الله العظيم على ذلك الرجل رحمه الله ، وشعرت بالمعنى العميق لحسن
الخاتمة، وتمثَّل أمام عيني حديث الرسول صلى الله عليه وسلم، عن الرجل
الذي يعمل بعمل أهل النار حتى ما يكون بينها وبينه إلا ذراع، فيسبق عليه
الكتاب فيعمل بعمل أهل الجنة فيدخلها، لقد عرفت هذا الرجل الأمريكي كافراً
قبل أن يسلم، ورأيت كيف تغيَّرت ملامح وجهه بعد أن أسلم، ورأيت خشوعه
لله في صلاته، ورأيته طائفاً ساعياً، ورأيته مصلَّياً ورأيته ميتاً في ساحة الحرم
المكي الشريف، وودَّعته مشيعاً حيث تم دفنه في مكة المكرمة بعد استئذان أهله
في أمريكا.
يقول مرافقه: حينما علم زملاؤه الأمريكان وهم غير مسلمين بما حصل له
قال أحدهم: إنني أغبطه على هذه الميتة، قلت له: لماذا؟
قال: لأنه مات في أهم بقعة، وأعظم مكان في ميزان الدين الإسلامي الذي آمن
به واعتنقه .
اللهم ارحمه وارحم جميع المسلمين ياأرحم الراحمين
منقول
fola- عضو برونزى
- الجنس :
عدد المساهمات : 2194
نقاط : 2722
تاريخ التسجيل : 27/07/2012
رد: أمريكي يموت أمام الكعبة وهو...
اللهم ارزقنا حسن الخاتمة
جزاكى الله خيرا فلة
جزاكى الله خيرا فلة
لولو حسن- عضو فضى
- الجنس :
عدد المساهمات : 3860
نقاط : 5498
تاريخ التسجيل : 26/07/2012
العمر : 55
رد: أمريكي يموت أمام الكعبة وهو...
ما شاء الله على أحلى موته
اللهم ارزقنا حسن الختام
شكرا لكى فلة
اللهم ارزقنا حسن الختام
شكرا لكى فلة
روز- عضو برونزى
- الجنس :
عدد المساهمات : 2675
نقاط : 3853
تاريخ التسجيل : 31/01/2013
رد: أمريكي يموت أمام الكعبة وهو...
شكرا لكى فلة
بارك الله فيكى
بارك الله فيكى
لولا- عضو مميز
- الجنس :
عدد المساهمات : 1873
نقاط : 2461
تاريخ التسجيل : 27/07/2012
رد: أمريكي يموت أمام الكعبة وهو...
شكرا قلة
جزاكى الله خيرا
جزاكى الله خيرا
هنا سيد- عضو برونزى
- الجنس :
عدد المساهمات : 2469
نقاط : 3301
تاريخ التسجيل : 24/07/2012
رد: أمريكي يموت أمام الكعبة وهو...
سبحان الله
اللهم ارزقنا حسن الخاتمة
رحمة- عضو مميز
- الجنس :
عدد المساهمات : 1643
نقاط : 1891
تاريخ التسجيل : 19/11/2012
رد: أمريكي يموت أمام الكعبة وهو...
لا اله الا الله محمد رسول الله
روضة البدر- عضو برونزى
- الجنس :
عدد المساهمات : 2133
نقاط : 3117
تاريخ التسجيل : 01/12/2012
رد: أمريكي يموت أمام الكعبة وهو...
سبحان من له الدوام
اللهم ارزقنا حسن الخاتمة
اللهم ارزقنا حسن الخاتمة
خديجة- عضو فعال
- الجنس :
عدد المساهمات : 280
نقاط : 308
تاريخ التسجيل : 30/08/2014
رد: أمريكي يموت أمام الكعبة وهو...
جزاكى الله خيرااااااااااا
ام دهب و مصطفى- عضو برونزى
- الجنس :
عدد المساهمات : 2052
نقاط : 2812
تاريخ التسجيل : 08/02/2013
رد: أمريكي يموت أمام الكعبة وهو...
شكرااااااااااا
اللهم احسن ختامنا
اللهم احسن ختامنا
مديحة- عضو جديد
- الجنس :
عدد المساهمات : 40
نقاط : 46
تاريخ التسجيل : 07/11/2015
رد: أمريكي يموت أمام الكعبة وهو...
سبحااااااااااااااان الله
سالى- عضو متقدم
- الجنس :
عدد المساهمات : 134
نقاط : 140
تاريخ التسجيل : 15/03/2015
مواضيع مماثلة
» إعجاز بناء الكعبة
» المرأة التى مرت أمام الشافعى
» صفة لباس الرجل والمرأة أمام أولادهم
» إنشاء باب لحِجْر الكعبة لتنظيم دخول المصلين
» لا تنهرى الأب أمام الطفل ولا تتبادلى معه الأدوار
» المرأة التى مرت أمام الشافعى
» صفة لباس الرجل والمرأة أمام أولادهم
» إنشاء باب لحِجْر الكعبة لتنظيم دخول المصلين
» لا تنهرى الأب أمام الطفل ولا تتبادلى معه الأدوار
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الثلاثاء ديسمبر 06, 2016 4:24 pm من طرف fola
» د. شريف الصفتى عالم الكيمياء المصرى النابغة
الثلاثاء ديسمبر 06, 2016 4:05 pm من طرف هدى من الله
» قصة سيدنا عزير
الإثنين نوفمبر 14, 2016 11:15 am من طرف سجدة
» ** قصة أبيار على **
الإثنين نوفمبر 14, 2016 10:58 am من طرف بهيرة
» خلو المكان ومرارة الغياب !!!
الإثنين نوفمبر 14, 2016 10:48 am من طرف هدى من الله
» يا حلاوة اللوبيا والارز بالشعرية
الإثنين نوفمبر 14, 2016 10:08 am من طرف بسملة
» طريقة عمل القراقيش المقرمشة و الهشة
الإثنين نوفمبر 14, 2016 10:07 am من طرف هدى من الله
» إعجاز بناء الكعبة
الإثنين نوفمبر 14, 2016 9:43 am من طرف روز
» صفات اليهود فى القرآن الكريم
الإثنين نوفمبر 14, 2016 9:42 am من طرف هدى من الله