روضة البدر
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

روضة البدر
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
روضة البدر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 

 


Rechercher بحث متقدم

سحابة الكلمات الدلالية

المواضيع الأخيرة
» فن باعواد الكبريت
الحوار يجنّب طفلك الأزمات النفسيّة Emptyالثلاثاء ديسمبر 06, 2016 4:24 pm من طرف fola

» د. شريف الصفتى عالم الكيمياء المصرى النابغة
الحوار يجنّب طفلك الأزمات النفسيّة Emptyالثلاثاء ديسمبر 06, 2016 4:05 pm من طرف هدى من الله

» قصة سيدنا عزير
الحوار يجنّب طفلك الأزمات النفسيّة Emptyالإثنين نوفمبر 14, 2016 11:15 am من طرف سجدة

» ** قصة أبيار على **
الحوار يجنّب طفلك الأزمات النفسيّة Emptyالإثنين نوفمبر 14, 2016 10:58 am من طرف بهيرة

» خلو المكان ومرارة الغياب !!!
الحوار يجنّب طفلك الأزمات النفسيّة Emptyالإثنين نوفمبر 14, 2016 10:48 am من طرف هدى من الله

» يا حلاوة اللوبيا والارز بالشعرية
الحوار يجنّب طفلك الأزمات النفسيّة Emptyالإثنين نوفمبر 14, 2016 10:08 am من طرف بسملة

» طريقة عمل القراقيش المقرمشة و الهشة
الحوار يجنّب طفلك الأزمات النفسيّة Emptyالإثنين نوفمبر 14, 2016 10:07 am من طرف هدى من الله

» إعجاز بناء الكعبة
الحوار يجنّب طفلك الأزمات النفسيّة Emptyالإثنين نوفمبر 14, 2016 9:43 am من طرف روز

» صفات اليهود فى القرآن الكريم
الحوار يجنّب طفلك الأزمات النفسيّة Emptyالإثنين نوفمبر 14, 2016 9:42 am من طرف هدى من الله

نوفمبر 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
    123
45678910
11121314151617
18192021222324
252627282930 

اليومية اليومية

التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني



التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني




الحوار يجنّب طفلك الأزمات النفسيّة

3 مشترك

اذهب الى الأسفل

الحوار يجنّب طفلك الأزمات النفسيّة Empty الحوار يجنّب طفلك الأزمات النفسيّة

مُساهمة من طرف لولا الأحد مارس 10, 2013 12:44 pm

الحوار يجنّب طفلك الأزمات النفسيّة
==============


علاقة الأسرة بالطفل متشابكة ومليئة بالتعقيدات خصوصاً في مراحل الطفولة المبكرة التي تمتدّ من الولادة حتى سن السنوات الست، أي الفترة التي تتحدّد فيها ملامح شخصية الطفل.

في حوار مع «الجريدة» تتناول الباحثة المصرية سماح حسن (حائزة ماجستير في التربية في جامعة حلوان عن أطروحتها «أهم ملامح العلاقة السليمة بين الأسرة والطفل») أساليب التنشئة الاجتماعية السليمة والتحديات التي تواجه الأهل في تعاملهم مع أطفالهم.


كيف تحددين التنشئة الاجتماعية؟

مجموعة من العمليات يكتسب عبرها الطفل مهارات وسلوكيات وقيماً تؤهله ليصبح عضواً فاعلاً في المجتمع. تتوزع آليات التنشئة الاجتماعية بين طرفين، يتمثل الأول في الأسرة لأنها خليّة الطفل الأولى، نظراً إلى الدور الذي يؤديه الوالدان في غرس القيم التربوية والمهارات لدى الطفل وتتمثل بالصدق والصبر والنظافة والنظام والحرية والمواطنة واحترام الآخرين، وتعدّ فترة الطفولة المبكرة، من الولادة حتى عمر الست سنوات، أهم مراحل غرس هذه القيم وتنميتها.

الطرف الثاني هو المدرسة التي تكمّل دور الأسرة وتنعكس تصرفات المعلمين والموظفين وسلوكياتهم الشخصية على الطفل، الذي يبدأ بتقليدهم بشكل تلقائي، بالتالي من الضروري أن تكون ثمة علاقة مستمرة بين المدرسة والأم لمتابعة مسار طفلها.

كيف تتعرف الأم إلى حالة طفلها النفسية، خصوصاً في مراحل النمو الأولى؟

لغة الصداقة والحوار بين الأسرة والطفل مهمة جداً في تنشئته، لا سيما عند إصابته بضيق نفسي، بعيداً عن العقاب أو الإهانة، وعلى الأم أن تبدأ أولاً بسرد مشاكلها لطفلها بشكل مبسّط وتشركه معها في إيجاد حلّ لينشأ على مبدأ التشاور.

متى تُستخدم فلسفة الثواب والعقاب مع الطفل؟

الثواب جزاء لكل فعل أو تصرّف جيّد من الطفل. لا يعني الثواب هنا الهدايا والأموال فحسب، فالابتسامة والتصفيق والتفوّه بالمديح من الأب أو الأم كلها أمور تعدّ ثواباً، كذلك منح الطفل جوائز مادية على أفعاله الجيدة، لكن من دون إسراف. بالنسبة إلى العقاب، لا بد من تجنّب أسلوب الضرب والإهانة، لأنه لا يؤتي ثماره بل، على العكس، يؤدي إلى تمسّك الطفل بالعناد وعدم الانصياع. قد يكون العقاب من خلال الحرمان من وسائل ترفيه تتعدى الأكل والشرب والمال.

كيف تنعكس الخلافات الزوجية على الأطفال ظاهرياً؟

ثمة مقولة تربوية تقول: «أرني طفلك أعرف من أنت»، فإذا كان الطفل يعاني اضطرابات نفسية أو قصوراً في لغته مثلاً، يكون ذلك ناشئاً عن الخلافات المتتالية بين الأب والأم فيدخل الطفل طرفاً فيها، سواء بطريقة مباشرة أو غير مباشرة، من خلال احتكاكه الدائم بالتوتر الذي يسيطر على المنزل ما ينعكس على تكوين شخصيته التي تتجه غالباً إلى العدائية، كردة فعل لتصرّف الأبوين. بالنسبة إلى الأسر التي تعيش في جو هادئ خال من التوتر، ينمو الطفل بسعادة ويصبح مؤهلاً ليكون شخصاً سوياً مستقبلاً.

كيف يمكن التغلّب على هذه المشكلة؟

عبر التفاهم بين الأم والأب على مناقشة خلافاتهما في أجواء هادئة بعيداً عن الأطفال. هنا يقع على الأم العبء الأكبر، إذ يجب أن تكون صبورة وتمتصّ أي غضب.

هل تؤثر المدارس الغربية سلباً على قيم النشء الأخلاقية؟

تؤثر من ناحية اكتساب الأطفال سلوكيات لا تتفق ومجتمعنا العربي، مثل الحرية الزائدة في ما يتعلق بالعلاقة بين الولد والبنت، التي لا حدود لها في الغرب، بالإضافة إلى المصطلحات المتداخلة بين العربية والإنكليزية، أو ما يعرف بـ{الفرانكو أراب» والتي بدأت تغزو عقول الأطفال في عالمنا العربي.

علينا أن نأخذ من الغرب ما يناسبنا، ولا بد من أن توجّه الأسرة الطفل، عبر حوار ونقاش مستمرين، وأن تزيد جرعة الحوار عند ظهور سلوكيات غريبة لديه. في المقابل، قد يضيف التعليم الحكومي سلوكيات خاطئة لدى الطفل، خصوصاً إذا كانت ثمة فروق اجتماعية بين الأطفال لأنها قد تسبب الغيرة والحقد.

كيف ترين انعكاس وسائل الاتصال الحديثة على الطفل؟

تواجه العائلات في معظمها أزمات بين الأهل وأطفالهم بسبب جلوس هؤلاء ساعات طويلة أمام شاشات الكمبيوتر أو ألعاب الـ{بلاي ستيشن» أو مشاهدة التلفزيون وإهمال الجلوس مع الأسرة، ما يصيبهم بالتوحد مع عالمهم الافتراضي وينعكس سلباً على الترابط الأسري وقد يصل إلى التفكك. لا نلوم التكنولوجيا لكن من الضروري تحديد أوقات استخدام هذه الوسائل بساعتين يومياً موزّعتين على وسائل التكنولوجيا كافة.

ما الأخطاء التي يقع فيها الأهل في عملية تنشئة الأبناء؟

ثمة أساليب مختلفة في التنشئة الخاطئة يتبعها الآباء مع أطفالهم، أهمها التفرقة بين الأبناء التي من شأنها تنمية الشعور بالكراهية بين الإخوة وبين الأطفال وأقرب الناس إليهم ما يؤدي إلى عدم ثقة الطفل بنفسه، كذلك يدفع الحرمان والإهمال الطفل إلى التصرف بشكل غر لائق كالبكاء طوال الوقت، بالإضافة الى التربية المتساهلة والتدليل الزائد للطفل وتلبية رغباته من دون تفكير... وكلها أمور من شأنها تنمية الأنانية لديه.

كيف يمكن التغلب عليها؟

اعتماد لغة الحوار بين الطفل ووالديه أهم خطة في أسس التربية السليمة، إذ يفعل الأطفال مثلما نفعل، وتنعكس القدوة الحسنة من الأم والأب عليهم، وتنمي مشاركة العائلة للطفل علاقة طبيعية داخل الأسرة.

ما العوامل التي تؤثر في عملية التنشئة الاجتماعية؟

يعدّ حجم الأسرة أهمها، فكلما زاد عدد الأطفال قلّت نسبة الحبّ والاهتمام وإشباع حاجاتهم، كذلك تؤثر ثقافة المجتمع في عملية التنشئة، إذ لا تدرك مجتمعاتنا العربية أن تنشئة الفتاة الاجتماعية تختلف عن الصبي، وهي تحتاج إلى معاملة خاصة تقوم على الرفق الزائد نظراً إلى الشفافية التي تتسم بها في تكوينها، بالإضافة إلى انعكاس الطبقة الاجتماعية التي تنتمي إليها الأسرة على تنشئة الطفل، فأصحاب الدخل المرتفع تكون سلوكياتهم مختلفة عن أصحاب الدخل المنخفض أو المتوسط.

كيف يمكن مواجهة هذه الإشكالية؟

بالتربية السليمة ولغة الحوار المتبادل بين الأسرة والطفل.

ور

بعيداً عن الصراخ والتعنيف تعلمي طرق التفاوض مع طفلك

عزيزتي الأم .. إذا رفض طفلك توجيهاتك ، لا داعي لاستخدام العنف أو الصراخ حتى لا تكون النتيجة عكسية ويعتاد عليها الطفل ، لأنه في هذه الحالة سيزداد عناداً ، ومن الأفضل استخدام طريقة التفاوض.

ويؤكد خبراء علم النفس أن في هذا الجو المليء بالشد والجذب مع رفض طفلك النوم مبكراً أو ترك اللعب وغيره ، لا يوجد أمامك سوى حلين: الاستسلام أو الانفجار فيه، لكن هناك طريقا ثالثا يحتاج إلى بعض التدريب: التفاوض.
كيف تتفاوضين معه؟ الإجابة في السطور التالية.

تربية الأطفال غالبا ما تنطوي على التفاوض، سواء أحببنا ذلك أم لا، التفاوض بينك وبين طفلك يمكن أن يكون في الواقع بمنزلة تجربة تعليمية كبيرة ومثيرة بالنسبة له، فهو يتعلم منه المرونة والأخذ والعطاء وكيفية التوصل إلى الحلول الوسط. إذا كنت لا تتفاوضين مع طفلك، فهذا يعني أنه لن يتعلم أبدا كيفية التعامل مع النزاعات وحلها مع الآخرين بطريقة بناءة.

حلول وسط

الدرس المهم الذي يجب أن يتعلمه الطفل أن التفاوض يعني الأخذ والعطاء والتوصل إلى حل وسط يرضي الطرفين من خلال أخذ شيء والتنازل عن شيء آخر. فعندما يحين وقت النوم، ويرفض الذهاب إلى السرير ويطلب 30 دقيقة مهلة إضافية لمشاهدة مسلسل الكارتون المفضل له، وترفضين وتقولين «لا» يعني أن الأمر تحول إلى جدال وصراع ومعركة لا لزوم لها في هذا الوقت المتأخر من الليل. التفاوض معه هو الحل الأفضل لإنهاء الأمر بسرعة، عندما تقولين له «حسنا ما رأيك في 10 دقائق إضافية لكن بعدها تذهب مباشرة إلى السرير؟» سيوافق وسينصاع للأمر.

امنحيه النصر أحياناً

وينصحك الخبراء بحسب جريدة "القبس" باختيار المعارك التي تخوضين فيها مع طفلك بعناية، فالكثير من الأمور لا تحتاج إلى معركة وفائز ومهزوم. عندما تقولين له «أتفق معك» أو «معك حق» فهذا لا يعني أنك الخاسرة، التفاوض مع الطفل يعني أن نمنحه الشعور بالنصر في بعض الأحيان لكي نرضي رغبته في الاستقلال وشعوره بالسيطرة على أموره الشخصية.

سيشعر من خلال التفاوض والوصول إلى اتفاق أنه حقق ما يصبو إليه من دون اللجوء إلى الطرق المزعجة مثل البكاء والصراخ. عندما تتفاوضان على الذهاب في عطلة نهاية الأسبوع إلى السينما أو الحديقة ويختار السينما وتوافقين، تأكدي أنه في مفاوضات المرة القادمة سيبرم معك اتفاقا يؤيد فيه وجهة نظرك.

بدائل جديدة

يعتمد التفاوض بين طرفين على التوصل إلى أفضل الحلول والبدائل الممكنة التي ترضي الطرفين معا. إن كان طفلك يرفض تناول الخضروات والفاكهة رغم أهميتهما له، يجب البحث عن بدائل تثير اهتمامه، على غرار «هل تريد أن تشاركني في إعداد كوكتيل الفاكهة؟»، أو «ما رأيك لو تشاركني في تقطيع الخضروات والفاكهة إلى أشكال مختلفة؟».
حددي عواقب مخالفة الاتفاق

عندما تتفاوضين مع طفلك على مسألة ما وتصلان إلى اتفاق، من الضروري أن تبيني له العواقب المنتظرة في حالة مخالفته لشروط الاتفاق «سأمنحك 15 دقيقة للعب وبعدها تبدأ بإعداد واجباتك المدرسية»، إذا لم يفعل يجب أن يعرف أنك تأخذين الأمر على محمل الجد «في اليوم التالي لن يكون هناك فرصة للعب لأنك خالفت الاتفاق». هذا العقاب سيجعله أكثر التزاما في تنفيذ اتفاقه معك في المرة القادمة.

لعبة المفاوضات

من المهم أن تديري المفاوضات مع طفلك بذكاء. استخدمي أسلوب الحوار بين طرفين وليس طريقة الاستجواب من أجل فرض الأمر الواقع. إن كانت في ذهنك فكرة تسعين لإقناعه بها، فأنت بحاجة إلى استخدام الاستراتيجيات التي تساعدك على انجاز الأمور بشكل سلس يجنبك الدخول في معارك وصراع لا طائل من ورائه.

إن كان طفلك من النوع الذي لا يغسل أسنانه بالمعجون إلا بعد جدل طويل، فمن الممكن أن تحولي الأمر إلى لعبة مفاوضات «ما رأيك هل تريد غسل أسنانك بعد العشاء أم قبل الذهاب الى النوم مباشرة؟». من خلال لعبة المفاوضات سيختار أحدهما، وبذلك تحصلين على ما تريدين بكل هدوء.


كلما كان ذلك ممكنا تحتاجين إلى السماح لطفلك بممارسة فن التفاوض، الأطفال أذكياء ويعرفون ما تريده الأمهات لكنهم يحبون الدخول في أخذ ورد، فهم يحبون أن يشعروا بأن لديهم بعض السيطرة على الأمور التي تتعلق بهم. السماح لهم بممارسة فن التفاوض لبعض الدقائق يشبع لديهم هذا الشعور.

نصائح تفاوضية

- أثناء عملية التفاوض مع طفلك نحّي عواطفك جانبا ولا تظهريها.
- اسعي لفهم ما يدور في ذهن طفلك أثناء التفاوض وحاولي رؤية الأشياء بمنظاره.
- أشركيه في عملية اتخاذ القرار بحيث يتحمل مسؤولية العواقب الناتجة من عدم التزامه بما اتُّفق عليه.
- لا تفرضي رأيك خلال التفاوض واستخدمي أسلوب الإقناع، كما يجب أن تتحلي بالمرونة وتكوني مستعدة لأن يغير طفلك رأيك خلال التفاوض.
- احرصي على إنهاء عملية التفاوض بطريقة ودية ولا تسمحي لضيق الوقت أو الغضب بإنهائه بطريقة فاشستية.
- لا تدخلي في مفاوضات معه إن كنت في حالة غضب واستفزاز. اهدئي أولا ثم ابدئي المفاوضات.

ويشير خبراء علم النفس أن التفاوض مع الطفل يجب أن يكون أسلوبا من بين أساليب التربية، بالطبع ليس لدى كل أم طاقة أو وقت للتفاوض طوال اليوم وعلى كل مشكلة أو صراع، لذا فالسؤال المهم الذي يطرح نفسه ليس «هل يجب التفاوض؟» بل «متى وكيف؟».

ضعي في اعتبارك أن التفاوض مع طفلك لا يعني التخلي عن صلاحياتك أو الاستسلام لضغوطه، لكنك تقومين بتدريبه على فن التفاوض وكيفية الوصول إلى تسويات مقبولة من الطرفين. من الضروري اختيار الوقت الملائم للتفاوض، فبعض الأوقات ليست مناسبة على الإطلاق. أما النصيحة المهمة فهي أن بعض القضايا غير قابلة للتفاوض، خاصة عندما يتعلق الأمر بصحة طفلك وسلامته.
منقول
لولا
لولا
عضو مميز
عضو مميز

الجنس : انثى
عدد المساهمات : 1873
نقاط : 2461
تاريخ التسجيل : 27/07/2012

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الحوار يجنّب طفلك الأزمات النفسيّة Empty رد: الحوار يجنّب طفلك الأزمات النفسيّة

مُساهمة من طرف هدى من الله الإثنين مارس 11, 2013 7:23 am

شكرا لولا على الموضوع الذى يوضح
اهمية الحوار ,, لا للعنف مع الطفل
العنف مذموم عموما


حلوة
هدى من الله
هدى من الله
Admin
Admin

الجنس : انثى
عدد المساهمات : 10627
نقاط : 15580
تاريخ التسجيل : 24/07/2012

https://lolo1958.forumegypt.net

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الحوار يجنّب طفلك الأزمات النفسيّة Empty رد: الحوار يجنّب طفلك الأزمات النفسيّة

مُساهمة من طرف fola الأربعاء يوليو 24, 2013 11:31 am

شكرا لكى لولا
fola
fola
عضو برونزى
عضو برونزى

الجنس : انثى
عدد المساهمات : 2194
نقاط : 2722
تاريخ التسجيل : 27/07/2012

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى