روضة البدر
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

روضة البدر
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا. كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
روضة البدر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
بحـث
 
 

نتائج البحث
 

 


Rechercher بحث متقدم

سحابة الكلمات الدلالية

المواضيع الأخيرة
» فن باعواد الكبريت
* تاجر البندقية * Emptyالثلاثاء ديسمبر 06, 2016 4:24 pm من طرف fola

» د. شريف الصفتى عالم الكيمياء المصرى النابغة
* تاجر البندقية * Emptyالثلاثاء ديسمبر 06, 2016 4:05 pm من طرف هدى من الله

» قصة سيدنا عزير
* تاجر البندقية * Emptyالإثنين نوفمبر 14, 2016 11:15 am من طرف سجدة

» ** قصة أبيار على **
* تاجر البندقية * Emptyالإثنين نوفمبر 14, 2016 10:58 am من طرف بهيرة

» خلو المكان ومرارة الغياب !!!
* تاجر البندقية * Emptyالإثنين نوفمبر 14, 2016 10:48 am من طرف هدى من الله

» يا حلاوة اللوبيا والارز بالشعرية
* تاجر البندقية * Emptyالإثنين نوفمبر 14, 2016 10:08 am من طرف بسملة

» طريقة عمل القراقيش المقرمشة و الهشة
* تاجر البندقية * Emptyالإثنين نوفمبر 14, 2016 10:07 am من طرف هدى من الله

» إعجاز بناء الكعبة
* تاجر البندقية * Emptyالإثنين نوفمبر 14, 2016 9:43 am من طرف روز

» صفات اليهود فى القرآن الكريم
* تاجر البندقية * Emptyالإثنين نوفمبر 14, 2016 9:42 am من طرف هدى من الله

مايو 2024
الإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبتالأحد
  12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031  

اليومية اليومية

التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني



التبادل الاعلاني

انشاء منتدى مجاني




* تاجر البندقية *

اذهب الى الأسفل

* تاجر البندقية * Empty * تاجر البندقية *

مُساهمة من طرف لولو حسن السبت يوليو 13, 2013 12:45 am

* تاجر البندقية *
======


تاجر البندقية الحلقة الأولى ,
The marchent of venice


In the old city Venice what was center of commerce, there were leader called Antonio whose his ship sailed the seven seas.

He was very kind and gorgeous, get money for people who had less fortune than him to pay Interest price to the usurers. recently his ships went towards to sea.

He used to borrow money to his friend Bassinio who was spending his money in festive life everytime, but this time he asked his friend Antonio to lent him money for other purpose.
Antonio in enmity with Jew Shylock, he called him and quarrel led him already. they can't bear each other. Antonio's money with his ships in sea, and want to lent his best friend!

on miles in Belmont there was a pretty girl called Portia, she lived in her home with her maid Narissa, her father dead, and left instruction that who wants to marry his daughter must past a test, there were three caskets golden, sliver and lead, one of these had Portia's picture and her father congregations, who choose the wrong one have to leave immediately.
In Venice Antonio asked Shylock to lent him money, it was as a great chance for Shylock to insult Antonio. " Here you are as long as insults me and called me and named me dog, today ask help from me" Shylock said proudly. Antonio started insult him and call him too. " I just asked money for my friend my fortune with mine in sea, will return after three days, and bring back your money" he replied, Shylock told Antonio if he wouldn't get his money after three days he get one pounds of his flesh.

Antonio guarntee Bassinio and repay bond. Antonio sealed to get money to shylock on fixed day.
لولو حسن
لولو حسن
عضو فضى
عضو فضى

الجنس : انثى
عدد المساهمات : 3860
نقاط : 5498
تاريخ التسجيل : 26/07/2012
العمر : 55

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

* تاجر البندقية * Empty رد: * تاجر البندقية *

مُساهمة من طرف لولو حسن السبت يوليو 13, 2013 1:16 am

تاجر البندقية لشكسبير

الجزء الأول:

كان التاجر أنطونيو من أحد أبناء مدينة البندقية ، و كان محبوبا بين الناس. كما كان لديه العديد من السفن التجارية التي كانت تجوب بحار العديد من البلدان. و كانت جميع هذه السفن – أثناء أحداث هذه القصة – في البحر. و كان لأنطونيو صديق عزيز يدعى بسانيو. و عندما توفي والد بسانيو، ترك له ثروة طائلة و لكن بسانيو لم يكن حريصا على هذه الثروة فبددها كلها وأصبح معدما و مثيرا للشفقة. و ذات يوم أخبر بسانيو صديقه أنطونيو بأنه يحب بورشيا ، و هي سيدة جميلة و غنية تعيش في مدينة بيلمونت القريبة من البندقية. و قد توفي والد بورشيا تاركا لها كل ثروته، لهذا كانت غنية جدا ،و كان بسانيو يشعر بالحزن لأنه لا يستطيع طلب يدها للزواج بينما هو معدم ، و كان يعلم بأن هناك الكثير من الشبان الأغنياء سوف يذهبون إلى بيلمونت لطلب يدها، لذا طلب بسانيو من صديقه أنطونيو أن يقرضه مبلغ ثلاثة آلاف من الدوكات( وهي العملة المتداولة في البندقية في ذلك الوقت) فرد عليه صديقه أنطونيو بأنه لا يملك هذا المبلغ في الوقت الحالي لأن كل بضائعه و تجارته لا تزال في البحر و قال له " إنني أنتظر وصول سفني ، حاول أن تبحث عن شخص آخر يقرضك المال بضمانتي و سوف أعطيك هذا المال حتى تستطيع السفر إلى بيلمونت و تتزوج بورشيا و سوف أدفع لهذا الشخص حال وصول سفني".

ذهب بسانيو للشخص الذي يقرض المال و كان يدعى شايلوك ، ذلك اليهودي المرابي الذي يحب المال حبا جما، فكان يقرض المال للتجار و بعدها يستعيد منهم أكثر مما أقرضهم، لذا كان شايلوك ممقوتا من تجار البندقية، و كثيرا ما حذر أنطونيو التجار من شايلوك و التعامل معه. و بالمقابل كان شايلوك يكره أنطونيو كثيرا ولكنه لم يكن ليظهر هذه المشاعر. و عند وصول بسانيو إليه طالبا منه القرض بضمانة أنطونيو قال له بسانيو " إن أنطونيو شخص طيب و يقرض ماله للمحتاج دون ربا " ، و عندما طلب بسانيو الثلاثة آلاف من الدوكات لثلاثة أشهر ، أدرك شايلوك بأنه أخيرا سينال من أنطونيو و سيكون تحت رحمته ، فقال لنفسه " لن أغفر لأنطونيو، لن أهنأ حتى أنتقم منه". و عندما التقى شايلوك بأنطونيو قال له " إنك لا تحب طريقة جمعي للمال من الآخرين ، و كنت تدعوني مرارا و تكرارا بالكلب و تعاملني على هذا الأساس، و الآن تأتي طالبا قرضا لصديقك بضمانتك. هل للكلب نقود ؟ هل يمكن للكلب أن يقرض إنسانا ثلاثة آلاف من الدوكات؟ هل لي أن أدين لك و أشكرك على معاملتك لي ككلب؟ و هل أقرضك المال ؟". و لكن أنطونيو لم يكن آسف لذلك ، فقال له " إن أقرضتني المال، فلا تقرضني كصديق، و لكن أقرضني المال كعدو.

و إذا لم أستطع الدفع لك تستطيع أن تقاضيني" ، فقال له شايلوك " أريد أن أكون صديقك و لننسى الماضي و سأقرضك المال" ، بعدها تظاهر شايلوك بالمرح قائلا لأنطونيو ضاحكا " ما رأيك أن نقوم بلعبة، إذا لم تدفع المال خلال نهاية الشهر الثالث فيجب عليك أن تعطيني رطلا من لحمك" فضحك أنطونيو بدوره ووافق على هذه اللعبة و لم يدر بخلده بأن شايلوك كان يعني ما قاله. و لكن كان بسانيو قلقا على صديقه من هذه اللعبة الخطيرة قائلا لصديقه أنطونيو " أعتقد بأن شايلوك سينفذ ما قاله. لا أريدك أن تقترض المال من شايلوك". فرد عليه أنطونيو قائلا " لا تخف، ستصل سفني خلال شهرين و ستكون محملة بالكثير من البضائع و المال". لذا اقترض أنطونيو المال من شايلوك اليهودي و أعطاه لبسانيو. وفي بيلمونت، وقبل وفاة والد بورشيا، كان والدها يفكر بطريقة تمكن ابنته من أن تتزوج بالرجل المناسب لها ففكر قائلا " إنني قلق لأن كثيرا من الشبان يريدون الزواج من ابنتي لثروتها، لذا سأترك ثلاثة صناديق صغيرة ، واحد مصنوع من الذهب وآخر من الفضة و ثالث من الرصاص، و الشخص الجدير بابنتي سيختار الصندوق المناسب".

و كانت بورشيا و خادمتها المخلصة نريسا تتحدثان عن الشبان الذين أتوا ليفوزوا ببورشيا، و بعدها أتى خادما إلى غرفتها قائلا " لقد أتى أمير من أفريقيا يا سيدتي" فعرضت بورشيا الصناديق الثلاثة للأمير الذي بدوره نظر إليها متأملا و قرأ ما هو مكتوب على كل صندوق، ففي الصندوق الذهبي كان هناك الكلمات التالية " من يختارني سيجد ما يتمناه كثير من الناس" و كانت الكلمات التالية على الصندوق الفضي " من يختارني سيجد كثيرا مما يتمناه " ، أما في الصندوق الأخير الرصاصي فكانت الكلمات التالية " من يختارني يجب أن يضحي و يجب أن يكون مستعدا لخسارة كل ما يملك ". قالت بورشيا للأمير " إن صورتي في أحد هذه الصناديق الثلاثة و عليك أن تختار إحداها التي تحتوي على صورتي، و الآن ماذا تختار؟" فقال الأمير بعد أن قرا الكلمات على كل صندوق بتمعن " كل الناس في العالم تتمنى الذهب، و كل الناس تأمل في الفوز بقلب بورشيا، لذا أختار الصندوق الذهبي". أخذ الأمير المفتاح من بورشيا و فتح الصندوق الذهبي ولم يجد صورة بورشيا فيه و لكنه أيضا كان مندهشا عندما رأى جمجمة و قطعة من الورق مكتوبا عليها " ما كل ما يلمع ذهبا"، فذهب الأمير و هو حزين و كانت بورشيا سعيدة برؤيته خارجا. بعدها أتى أمير فرنسي و كان مغرورا فاختار الصندوق الفضي قائلا " أنا شخص عظيم و أتوقع أن أحصل على كل ما أتمناه" ففتح الصندوق الفضي و لكن لم يجد صورة بورشيا وإنما صورة شخص أبله كما كان هناك أيضا قطعة من الورق مكتوبا عليها " هناك كثيرا من الحمقى الذين يملئون هذا العالم" فأنصرف الأمير الفرنسي آسفا.

بعدها أتى الخادم مرة ثانيه إلى بورشيا قائلا " هناك شاب من البندقية أتى ليجرب حظه للفوز بقلبك " ، و بالطبع كان هذا الشاب هو بسانيو، و كان بصحبته العديد من الخدم يدعى أحدهم جرتشيانو وكان صديقا لبسانيو. و قد وقعت بورشيا في حب بسانيو، فقالت له " أرجو أن تنتظر يوما أو يومان قبل أن تختار، فإن اخترت الصندوق الخطأ فلن أراك ثانية، كم تمنيت إخبارك عن الصندوق المطلوب و لكني وعدت والدي بأن لا افعل ذلك" فقال بسانيو " لا ، دعيني أجرب حظي، دعيني أختار فأنا لا أستطيع الانتظار". نظر بسانيو إلى الصندوقين الذهبي و الفضي ، ففكر قائلا " أن الأشياء الجميلة المظهر ، ليست دائما جميلة الجوهر. إن الصندوق الرصاصي لا يعد بإعطائي شيئا، فهو يخبرني بأني يجب أن أكون مستعدا للتضحية بكل ما أملك للشخص الذي أحبه، و بما أنني أحبك و مستعد للتضحية لأجلك فأنا أختار الصندوق الرصاصي" ، ففتح الصندوق الرصاصي فوجد بداخله صورة بورشيا، فقرأ بعدها ما هو مكتوب في الورقة التي تقول " إن كنت سعيدا بهذه النتيجة فاستدر باتجاه السيدة الواقفة أمامك و قبلها ، ففرح بسانيو كثيرا واستدار و قبّل بورشيا قائلا بسرور " سيدتي العزيزة، هل تقبليني زوجا لك ؟ " فقالت له بورشيا بفرح غامر " كم تمنيت أن أكون أجمل مما أنا عليه ألف مرة و أغنى مائة ألف مرة مما أنا عليه الآن لأكون ملكك ، أنني أقبل أن أكون زوجتك و كل ثروتي هي ملك لك".

و بعدها أخرجت خاتما من إصبعها و أعطته إياه قائلة " خذ هذا الخاتم ، فإذا أضعته أو أعطيته لأحد آخر يكون هذا نهاية حبنا " ، فأجاب بسانيو " إذا غادر هذا الخاتم إصبعي ، فإن روحي ستغادر جسدي" ، و عندما كان بسانيو و بورشيا يتحدثان عن حبهما ، أتى خادم بسانيو و صديقه جرتشيانو مع خادمة بورشيا المخلصة نريسا ، فقالت نريسا " نتمنى لكم السعادة في زواجكما ، لقد قررنا أنا و جرتشيانو الزواج أيضا". و بمجرد استعداد الأربعة لمراسيم الزواج ، و صل ثلاثة أصدقاء من البندقية إلى بيلمونت حاملين معهم رسالة من أنطونيو، ففتح بسانيو الرسالة و بدأ بقراءتها. نظرت بورشيا لوجه بسانيو وهو يقرأ الرسالة فتأكدت بأن شيئا رهيبا كان قد حدث ، فسألت بسانيو قائلة " إنني نصفك الآن فيجب علي مشاركتك همومك، أخبرني ممن هذه الرسالة و ما هو مضمونها ؟ " فقرا بسانيو الرسالة " عزيزي بسانيو، لقد تاهت كل سفني في البحر، وأنا الآن لا أملك أي مال لذا لا أستطيع دفع المال لشايلوك ، و هو مصر على أخذ رطل من لحمي، فإن فعلت ذلك فإنني حتما سأموت، لذا إنس موضوع المال الذي أقرضتك إياه ، و كل ما أتمناه هو أن أراك قبل أن أموت ". فطلبت بورشيا من بسانيو الذهاب حالا إلى صديقه و لكنها أردت أن يتزوجها أولا قبل ذهابه، حتى يتسنى له أخذ مالها ليدفعه لشايلوك حتى يحل صديقه من وعده، و بمجرد زواجه منها ، اتجه بسانيو إلى البندقية ليرى صديقه أنطونيو. و عندما ذهب بسانيو و جرتشيانو، فكرت بورشيا بطريقة لإنقاذ أنطونيو ، لذا قررت الذهاب إلى البندقية، و كان لبورشيا صديقا مخلصا كان قاضيا مشهورا فطلبت منه أن يعرها ملابسه الخاصة بالقضاء ، فلبست ملابس القضاة متنكرة و تظاهرت بأنها قاض. كما تنكرت الوصيفة نريسا بزي مساعد القاضي ، بعدها توجهت الاثنتان صوب البندقية. أما في البندقية فكان شايلوك غاضبا جدا من أنطونيو و كان أحد أصدقاء أنطونيو قد هرب مع ابنة شايلوك ليتزوجا لانهما كانا يحبان بعضهما و لكن شايلوك رفض زواج ابنته اليهودية من رجل مسيحي، كما أن ابنة شايلوك قد أخذت بعضا من مال والدها أثناء هروبها، فكان شايلوك غاضبا جدا و جرى في شو راع و أزقة البندقية يصيح بأعلى صوته مناديا ابنته بأن تعود إليه، وكان كل أطفال البندقية يجرون خلفه و هم يضحكون و يصرخون قائلين " مجوهراته ، ابنته و نقوده ". و عندما سمع شايلوك بأن سفن أنطونيو قد تاهت في البحر ، بدأت عليه السعادة و الظفر و قد تأكد تماما بأنه الآن يستطيع أن يقتل أنطونيو انتقاما منه.

_ انتهى الجزء الأول
لولو حسن
لولو حسن
عضو فضى
عضو فضى

الجنس : انثى
عدد المساهمات : 3860
نقاط : 5498
تاريخ التسجيل : 26/07/2012
العمر : 55

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى